سأكفكفها ... وأجمعها ...باقات ..باقات
أدسها بين اروقة القلب هنا وهناك
وأغرسها بين طيات الصوت والآهات
سأحيك منه رداء وعقد وسوار
أيا دمعي ..لا تغادرني .. ولكن
كف عنى ذاك الحوار ... وأسكننى
لا تغادر ... فمن دونك يحاورنى
عندما يخبو النهار .؟؟ وأن كنت تؤلمنى
وإن كنت أؤلمك ... فهى تلك المسرحية هزلية
الى أن يسدل الستار
رفقاً ...... فنزف قلمك ألهب الجراح
|