وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع مميز يا محمد
ربنا يكرمك ويجعل جهدك فى ميزان حسناتك
اولا توقعت لما طارق سألك السؤال ده انه عايز يشوف فكرك هايوافق فكر مين
والحمد لله صح ظنى
بالنسبة لضياء
انا ما أقدرش اكفر الليبرالى ولا العلمانى الا فى حالة اتيانه بنواقض الاسلام
او الشرك والكفر وغيرها
طيب فرضنا ان الليبرالى والعلمانى قالك ان الحكم لا يكون للدين الاسلامى
مع رضاه بذلك
ياترى ده يبقى ايه؟
تانى حاجة موضوع سجادة الصلاة والعلم والتكنولوجيا
اولا هاتلى دليل على ان الدين الاسلامى لا يؤيد العلم والمعاصرة والتكنولوجيا
واقصد من كلمة المعاصرة مواكبة العصر بشرع الله مش هاسيبها مطلقة
قال تعالى ( وخلقنا لهم من مثله ما يركبون )
طبعا لو سيدنا محمد اخبر الأمة فى عصره عن ان هناك فى المستقبل ستكون الطائرات والسيارات والقطارات وغيرها
توقع ماذا سيقولون عن خير الانام اكثر مما يقولونه
ولهذا جعلها الله تعالى مبهمة حتى تواكب عصر النبوة ولا يحصل للاسلام الضرر
ولا تنسى الدبابات والمجانيق التى استعملها النبى عليه الصلاة والسلام كأسلحة حربية حديثة مقتبسة من الفرس
يعنى سواء صنعتها بلاد اوربية او غيرها هذا لا يهم
فنحن لم نطلب منهم ان يصنعوها لنا
وان صنعوها لنا
فلا تنس ان هناك مسلمون مثلنا
فتصنع لهم كما تصنع لنا
هارجع للعامية شوية
هاسألك سؤال انت وطارق
ولو سمحتم الاجابة لان ده مش اختبار ليكم ده مجرد مناقشة ووصول لعرض الافكار
ما هى الليبرالية
وما هى العلمانية
وما هو الاسلام
وهل هناك فرق بينهما وبين الاسلام؟
|