يا قيثارة الأشجان
ها أنا قد عُدتُ إليكِ
شائقُ الألحان
باغياً عذبُ رؤياكِ
راجياً الدنو منكِ وإليكِ
فضُميني لراحتيكِ
وألقيني شئتِ أو أبيتِ
فما أنا براحلٌ عنكِ
هذيان قلمي المجنون
أخي مخاوي الفرح
رقة مشاعرك ودِقة تصويرك لها أجبرا قلمي على الهذيان
تحياتي لقلمك المُبدِع والراقي
طبيب الهوى