على الأطلال أوراقا مزقتها الزبول
هُنا مدينتي وفلذات ملكاتي كنت في الرضى مسكون
مع هدير الهمس وسفير الأمس أُصافح المدي
أُداعب النسمة وترهقني الذكرة عندما أعود
في تلك الأيام والليالى أصبو على النمير
أُرقم الحرف والحب شاطيء مرقم بالحبيب
أنضر للسماء في ليل مظلم وبجوار النجمه أكون
والنهار لباس النور أرتدي الهيام وأحتجية
أين هما الآن وأين سراق الصدي المرفوق
أصبح أطلال في النهار والليل وللمكان ذكرة
أأباها والتمني في التجوال أرسي مجراها
الأخت الراقية / إبتسامة زهر
هُنا رأيت الجمال في حسن التقدير ومُخيلكِ الشاسع
بأطهي المذاق والشراب منه بعد الجفاء على أطلالة أرتشفت
بنبع الكلم والنطق مكهول ’’’
أراكِ ترسمين لوحة إسطورية وتشبيه مخملي
روعة الحس والشعر من الداخل مبُهمة
ونبض قلب من الوجود عانق الروح فأمطر محابرة
رائعة في الشطر ومحاسن الطبع في تشبيه الكلم
وتصوراتك الهائلة في كل بيت,, صورة تشرح مابداخلها
وتشرح معها الصدور
أطلال وينابيع الحرف إزدهار
بوركتِ علي هذا الطرح القيم ,,,,, بالتوفيق بإذن الله
كريم عاصم