منذ /05-29-2012, 12:30 AM
|
#1 |
الْأُسْتَاذُ والطﻼبمشرف عـام
| حقولى فى نصوص موكبها أنثتى الزكية الطيبه سماتها تصون من قوه وعزم لم يضنوا عليها بتشويه من ضمته لم يفزعها أى تناقص الرعيل الذى إنتشقت من قبله فى فؤادها لم تكثر فى سبيلها بعقبه هى من تحرق ماعداه ومراراً للفتنه وجمعها للكلمه ودفعاً للخلاف والفرقه هى التى أنارت لى الطريق وأضاءت لى السبيل توضع تحت أقدامها ما أخلصوا لله نيه وحضو الطويه هى الحنان والروح الزكية فى مأمل مرسوم أمام حقولي أصنع الوفاء وأتمركز فى نصوص موكبها لأصافح ذاتى وأصافح السنين وتدمع عيناى عندما أرى التسامح فرحه معبره بعد عجاف من غدر السنين ترنقت نصوصي بالحب يأخذ طريقه للموارد من قبل طهاره نقيه صح منها ومافسد صدق منها وماكذب إذ أفرغ لذاته قام بتحليل دراستها وبيان أغاثتها وسميتها مابذله فى ميدان الحياه من جهد وما عاناه من تهجم وتعب يترجم بألوان من المعارف عندما أتيح للفاسق الحريه وأنفسح أمامه طرقاته كى يعبر دون عقبات لتسهيل أموره إسترق سماعه من الغدر وتآويل خادعة لا تحده حدود ولا تقيده قيود وبمقدار ما كان هذا محطماً يبقى هو بأصله مسامحاً وفياً وتبقى هي طاهره فى حبها نقيا من مزكراتي كـريم عاصـم |
|
| |