عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /06-10-2012, 02:15 AM   #146

أجمل سعوديه

مميزة للنشاط التفاعلي

صِليّ وِسًلم عليه

 

 رقم العضوية : 82095
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : أعتذر لكل الأصدقاء .. الذين ألغيت .. صداقتهم من قائمة الأصدقاء .. بسبب ظروفي
 المشاركات : 4,292
 الحكمة المفضلة : لاجول ولاقوة الاباللهـ
 النقاط : أجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond reputeأجمل سعوديه has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 46548
 قوة التقييم : 24

أجمل سعوديه غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

ثالث اكثر المميزين مشاركة 216 194 181 

افتراضي رد: كل يوم كتاب كتب تعرض لأول مره ,,, متجدد

حملوا كتابي الجديد : مفهوم الولاء والبراء في القرآن والسنة للشاملة 3+ ورد + بي دي إف

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين،والصلاة والسلام على سيد المرسلين،وعلى آله وصحبه أجمعين،ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أما بعد:
فإنَّ الإيمان عصمة ومنعة وقوة،والمؤمنون أجدر الناس بأن يتحصنوا بحصن الاعتزاز بإيمانهم،والاعتماد على ربهم،والبعد عن ذوبان الشخصية،والاختلاط بالمنافقين والانهزاميين لأن في ذلك تضييعا لوجودهم واهتزازا لكيانهم،وصهرا لقيمهم وعقائدهم وأخلاقهم.
وجاءت التحذيرات القرآنية الكثيرة من موالاة المنافقين والكافرين ومناصرتهم من أجل الحفاظ على كرامة المؤمنين وتوفير العزة والقوة لهم[1]،قال تعالى:{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَنْ تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُبِينًا } [النساء:144]
أي لا تتخذوهم نصراء وأعوانا تصادقونهم وتصاحبونهم،وتصافونهم،وتسرون إليهم بالمودة،وتفشون إليهم بأسراركم وأموركم الذاتية،تبغون من ذلك الاعتزاز بهم،ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين،وهذا ليس من أخلاق المؤمنين،وإنما هو من أخلاق المنافقين.[2]
وقد تكلم العلماء قديما وحديثاً عن الولاء والبراء، الذي هو جزء من عقيدة المسلم..
وفي هذا الكتاب جمعت ما يتعلق بهذا الموضوع الجلل مما ورد في القرآن والسنة
وقد قسمته للمباحث التالية:
المبحث الأول = تعريف الموالاة لغة واصطلاحا
المبحث الثاني = وجوب موالاة الله ورسوله والمؤمنين
المبحث الثالث = البراءة من عبادة الكفار
المبحث الرابع = البراءة من المشركين والكافرين
المبحث الخامس = تحريم موالاة الآباء والأقرباء إذا استحبوا الكفر على الإيمان
المبحث السادس = النهي عن اتخاذ اليهود والنصارى أولياء
المبحث السابع = تحريم موالاة من اتخذ ديننا هزوا
المبحث الثامن =النهي عن اتخاذ الكفار أولياء
المبحث التاسع = تحريم موالاة المغضوب عليهم
المبحث العاشر = تحريم اتخاذ بطانة من دون المؤمنين
المبحث الحادي عشر = البراءة ممن يتولى غير الله ورسوله
المبحث الثاني عشر = تولي الكفار بعضهم بعضا
المبحث الثالث عشر = الشيطان لا سلطان له إلا على من يتولاه
المبحث الرابع عشر= حكم ولاية من لم يهاجر وبقي في بلاد الكفر والحرب
المبحث الخامس عشر = تحريم موالاة المنافقين
المبحث السادس عشر = المنافقون هم الذين يتولون الكفار والفجار
المبحث السابع عشر = النهي عن اتخاذ أولياء من دون اللّه
المبحث الثامن عشر = الظالمون بعضهم أولياء بعض
المبحث التاسع عشر = لا ولاية بين المؤمنين والكافرين
المبحث العشرون =الأحاديث الواردة في (الولاء والبراء)
المبحث الحادي والعشرون =الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في (الولاء والبراء)
المبحث الحادي والعشرون =الأحاديث الواردة في ذمّ (موالاة الكفار)
المبحث الثاني والعشرون = من الآثار وأقوال العلماء والمفسرين الواردة في ذمّ (موالاة الكفار)
المبحث الثالث والعشرون = صور من الانحراف عن عقيدة الولاء والبراء
المبحث الرابع والعشرون = ثواب أولياء الله
المبحث الخامس والعشرون = فتاوى حول الولاء والبراء
المبحث السادس والعشرون =ما ترشد إليه الآيات والأحاديث الشريفة
الخلاصة في فوائد (الولاء والبراء)
الخلاصة في مضار (موالاة الكفار)
هذا وقد قمت بتفسير الآيات بشكل متخصر من كتب التفسير المعتبرة،وتخريج الأحاديث من مصادرها الأصلية مع الحكم عليها وشرح الغريب،وذكرت بعضاً من أقوال أهل العلم المعتبرين ....
أسأل الله تعالى أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم،وأن ينفع بها كاتبها وقارئها وناشرها.
قال تعالى:{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ (55) وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ (56)} [المائدة: 55، 56]
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في 16ربيع الأول 1433 هـ الموافق ل 8/2/2012 م



حملوه من هنا :






مفهوم الولاء والبراء في القرآن والسنة للشاملة 3+ ورد + ب... تحميل - مركز نجم








  رد مع اقتباس