الســلامـ ـعليكمـ ـورحمةـ الله ،وبركآإتهـ
حينمـــا يصدمك القدر
وكم صدمنى القـــــــدر
ولكن كم صبرنى الايمــآإنـ بالله ....
حينمـا يصدمك القـدر..بنــآإسـ قد سكنوا قلبك
وأعطيتهمـ مفـآإتيحـ سرك..
وفجــــــــــــــــــأه
أضـآإعوا مفـآإتيح قلبك.. ودفنوا قلبك فى صفحات المـآإضى لعقولهمـ
فتقرر الانســحاب.. من غير وداعـ.أو عتـآإب
ـو تعلن انسحآإبك من عالمهمـ... وتترك فى قلبك جرح لن يبرأ....
ولكنـ يصدمك القـــدر
وفجأه تجتمعـ بهم ... وتكونوا فى مكآإن واحـد.....
وتجمعت الكريـآإت.. وشاهدتها امام عينيك.....
شاهدت اجملـ الذكريـآإت... احلى أيــآإمـ عمرك....
ولكن انظرك الى قلبك.. انظر الى جرحك.. ياله من صراعـ...
يالها من مشــآإعر بين العقل والقلب...
ويصدمك القــــدر
عندما يرسى على ميناء قلوبهم اشخاص غيرك....
رسوا فى ميناء كنت تمتلكهـ يومـ من الايآإمـ... يالها من صدمهـ
وينزف قلب بلا توقف.. وان ما فعلته معهـا ليس له اى ذكرى بداخلهــا
ما بنيته هدمته... وما اعطيته لهـا اخدته بلا مقـآإبل... عينى عليـا
ـتحآإولـ ان تغض بصرك عنهم...ولكن كيف وقد كانت قد ملكتك انت
فهل تشك انها لا تخطف عيونك.. وتسترق النظر اليهــأ....
وتنظر اليهـا ويصدمك القدر
حينما لا ترىا نفسك فيهـــــا
وتقرر الهروب من الذكريـآإت وحرب المشـآإعر والاحـآإسيسـ...
ولكنـ دون جدوى ... فقد أصبحوا قريبين من عينيك
أصبح الالم والجرح قريبين منك....
ولكنـ لا يشعر الجـآإرح بقيمة جروحه
الا
عندمـا يجرح، بنفس الجرح بنفس الطريقه..........
وفجاه تدور بهم الايــآإمـ ويكونوا محلك.. ليشعروا بما شعرت به من قسوة الايـآإمـ
ويشعروا بمدى قسوة قلوبهم التى جرحت ودمرت حياة قلوب حيه....
ويعودون باسطين كف الندمـ والتضرعـ والعوده لامتلاك قلبك
ولكن تأبى عزة نفسك وكبريـآإئك...
وحتى وانته من جوالك تتمنى عودتهمـ...
من وجهة نظرى
من لا يستطيعـ ـالعيشـ لك.. فلا تعشـ لهـ...
وحتى ان لم تكن تستطيعـ .آإلعيشـ بدونهـ
مما رآإقـ‘‘‘‘‘‘‘‘‘ـلى