منذ /07-24-2012, 04:29 AM
|
#2 |
مشرفة التنمية البشرية سابقاღмεмoяιεѕღ
| رد: موسوعة اسرار الاعجاز فى القران والسنة (حملة الموسوعات الرمضانية) 1 رمضـآن 1433هـ - 2012م معجزات قرآنية كل سنـة وحضرآتكم طيبين ,
هنبدأ ان شاء الله موسوعة " أسرآر الإعجآز في القرآن الكريم والسنة " ,
ان شآء الله تعجبكم ,
.
.
أولاً : في آيآت وأحاديث اشتملت على تعاليم دينية
مع تقدم العلم , اكتشفوا ان تعاليم ديننا الحنيف ليها علاقة كبيرة بل تكاد تكون
مبنية على أسس علمية , كلها تصب في مصلحة الانسآن
اكتشف العلمـآء ولا زالوا بيكتشفوا أسرآر الإعجاز في القرآن والسنة ,,
حتى ان كل حقيقة علمية أثبت ان العلم فائدة فيها
نجد أن الله قد أمرنا بها !
وكل حقيقة علمية فيها ضرر علينـا نجد ان الله قد نهانا عنها ! معجزة " فاغسلـوا أيديكـم " درآسة علمية نشرتها المجلة الطبية البريطانية ، تؤكد أن غسل الأيدي أفضل من أي
دوآء آخر .، هذآ مايقوله العلم
فماذا عن القرآن ؟ نُشر بحثاً منذ مدة قصيرة وكتبت عنه ملخصاً وكالة رويترز (Reuters 2007)، فقد توصلت دراسة إلى أن غسل الأيدي بانتظام ربما يكون أكثر فعالية من العقاقير في الوقاية من انتشار فيروسات تصيب الجهاز التنفسي مثل الأنفلونزا والسارس. وقد نشرت نتائج هذا البحث المجلة الطبية البريطانية British Medical Journal وخلص الباحثون من خلال مراجعة 51 دراسة إلى أن أن غسل الأيدي هي طريقة فعالة على المستوى الفردي في الوقاية من انتشار الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي بل إنها أكثر فعالية عند اتخاذها في آن واحد. وفي دراسة أخرى نشرتها مجلة Cochrane Library وجدوا أن غسل الأيدي بالصابون والماء فقط وسيلة بسيطة وفعالة لكبح انتشار الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي بدءاً من فيروسات البرد اليومية إلى الأنواع المهلكة التي تؤدي إلى انتشار الأوبئة. وهنا نتذكر لماذا أمرنا الله تعالى أن نبدأ بغسل أيدينا في الوضوء: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [المائدة: 6]. في هذه الآية الكريمة أمرنا الله تعالى أن نغسل أيدينا حتى المرافق لدرء أية فيروسات أو جراثيم محتملة، وأمرنا أن نغسل وجوهنا لإبعاد أي آثار لهذه الجراثيم، وأمرنا أن نمسح رؤوسنا لدرء ما علق فيها من غبار وأوساخ، وأمرنا كذلك أن نغسل أرجلنا. حتى في حالة غياب الماء لم يتركنا الله هكذا عرضة للجراثيم والأوساخ والبكتريا الضارة، بل أمرنا أن نتيمم بالتراب ( فتيمموا صعيداً طيباً )وسبحان الله يأتي العلم في أحدث دراسة له ليكتشف أن في التراب مضادات حيوية تقتل أعند أنواع الجراثيم!!! ولذلك قال تعالى: (فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) ويأتي العلماء ليؤكدوا أن أفضل طريقة لتنظيف المسامات الجلدية في اليدين والوجه والتي تراكمت فيها الدهون والبكتريا والفيروسات هي أن نمسحها بشيء من التراب!!! وأخبرنا عن الحكمة من ذلك فقال: ( ولكن يريد ليطهركم ),, فهل هناك أعظم من تعاليم هذا الدين الحنيف؟ |
|
| |