الموضوع: شجرة الباوباب
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /09-20-2012, 10:50 PM   #1

توحد ارواح

اداريه سابقه

 

 رقم العضوية : 82168
 تاريخ التسجيل : Mar 2012
 الجنس : ~ بنوتة
 المكان : المنصوره
 المشاركات : 76,483
 الحكمة المفضلة : كن جميلا ترى الوجود جميلا
 النقاط : توحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond reputeتوحد ارواح has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 5270345
 قوة التقييم : 2636

توحد ارواح غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

عبقرى المنتدى المركز الاول مسابقه  تنشيط الصحه وسام تميز القسم العام 2016 مسابقة شغل مخك وسام مسابقة انا بعرف اكتب وسام الشخصيات التاريخيه حملة تنشيط الصحة مسابقة السياحة والشخصيات التاريخية وسام حملة تنشيط قسم التنميه البشريه 2015 مركز اول وسام النشاط العام لشهر أكتوبر 2015 

شجرة الباوباب

السلام عليكم ورحمة الله




[h=2]بالصور.. مدغشقر تحاول حماية أسطورة "الشجرة المقلوبة"[/h]


: تقف شامخة بشكلها الفريد كرمز ارتبط بالأساطير التي تعج بها جزيرة مدغشقر الاستوائية الخلابة، إنها شجرة "الباوباب" التي بدأت الحكومة جهوداً لحمايتها من الاندثار, من خلال مبادرات عالمية.

وتعد الدولة الجزيرة، الواقعة في المحيط الهندي قبالة الساحل الجنوبي الشرقي لإفريقيا، موطناً لستة من ثمانية من أنواع الشجرة المعمرة التي تواجه خطر الانقراض.

كما تحتضن نظاماً بيئياً غنياً يضم فسيفساء رائعة لأنواع فريدة من الحيوانات والنباتات تطورت، ومنذ ملايين السنوات، في عزلة تامة، الأمر الذي يجعل الجزيرة موطناً لحياة برية لا تجد 90 في المائة منها سوى في "مدغشقر".

وارتبط الشكل الغريب لشجرة "الباوباب" الباسقة، وقد يصل ارتفاعها إلى 18 متراً، وتعرف أيضاً بـ"الشجرة المقلوبة"، بالعديد من الخرافات في الجزيرة.

وتمثل الشجرة المعمرة مصدراً غذائياً وطبياً لمواطني "مدغشقر" التي تعد من أفقر دول العالم، فثمارها تؤكل فيما تمتلك أوراقها خصائص علاجية، أما جذعها الذي يشبه "البرميل" فيستخدم كمأوى أو كخزان لحفظ المياه إبان فترة الجفاف، فيما يستخدم اللحاء لبناء البيوت.

وخلال السنوات الأخيرة، اتخذت السلطات في مدغشقر سلسلة من المبادرات لإنقاذ غاباتها الثمينة، فأقامت العديد من المناطق المحمية ومشاريع تشجير لمكافحة التصحر، كما حددت عدداً من المناطق كمتنزهات وطنية لجذب السياح المهتمين بالحفاظ على البيئة في كل أنحاء العالم.










  رد مع اقتباس