الغرور صفة عجيبة تأخذ بصاحبها إلي عالم يعميه عمن حوله لا يدري بنظراتهم ولابتعليقاتهم ولا بتأففهم من فعله
وشذوذ مايحمله من كبر لا يتفق بالمرة ممع إمكانياتة وهنا كانت الطامة الكبري ( رحم الله أمرئ عرف قدر نفسه )
في كل حالة من الحالات التي وصفتها أجد إن التجنب خير وسيلة كأنه لا يوجد بالجوار ترتاح وتريح
أشكرك علي موضوعك الراقي
وفكرك الجميل
مودتي وإحترامي
|