آهٍ يا صديقي العزيز
لم أكُن أتخيل هذا الموقف الصَعيب
بعد مُحادثتك لي اليوم وأنك ستدخل المُنتدى
وتنزل قصيدة جديدة لك
كُنت على يقين أنك سَتُفاجِئُني برائعة من روائعك الفريدة
لَكِني فوجِئتُ حقاً بِرائِعةٍ لكن مُضادة لخيالي وما تصورت
أكتفي بتقييمي البسيط + ***** 5
لحينَ عَودتي للرد بِما يُناسِب رائعتك أخي العزيز
تحياتي لقلمك المُبدِع والراقي والعذب حَدَ الجنون
أبو عصام