عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-13-2012, 09:01 PM   #14

سارية فى درب الرسول

مشرفة الاسلاميات والمكتبات سابقا

نور الإيمان

 

 رقم العضوية : 76161
 تاريخ التسجيل : Oct 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المشاركات : 9,116
 الحكمة المفضلة : متى أقحطت العين من البكاء من خشية الله ، فاعلم أن قحطها من قسوة القلب
 النقاط : سارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond reputeسارية فى درب الرسول has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 59626
 قوة التقييم : 30

سارية فى درب الرسول غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

ثالث اكثر المشرفين مشاركة بردود داخل قسمه ثالث اكثر المشرفين مشاركة بمواضيع داخل قسمه وسام مسابقه اقلام بعبق الروعه 457 440 185 119 115 15 88 

افتراضي

اولا يا رنا انا لم اقول انها ليست كنز من كنوز الجنه لكن فى احاديث موضوعه عنها

والاحاديث الصحيحه الوراد ه عن رسول الله فى فضلها اليكى الاتى
ما رواه الترمذي والحاكم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما على الأرض رجل يقول لا إله إلاَّ الله والله أكبر وسبحان الله والحمد لله ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله، إلاَّ كُفِّرت عنه ذنوبه ولو كانت أكثر من زبد البحر "،
المسند (2/158،210)، وسنن الترمذي (رقم:3460)، ومستدرك الحاكم (1/503)، وصحيح الجامع (رقم:5636).



وأيضاً ما رواه أبو داود والنسائي والدارقطني وغيرهم عن ابن أبي أوفى رضي الله عنهما قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني لا أستطيع أن أتعلّم القرآن فعلِّمني شيئاً يجزيني قال: "تقول: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلاَّ الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله" ، فقال الأعرابي هكذا وقبض يديه فقال: هذا لله فمالي، قال: "تقول: اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني واهدني"، فأخذها الأعرابي وقبض كفيه فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أما هذا فقد ملأَ يديه بالخير".
سنن أبي داود (رقم:832)، وسنن النسائي (2/143)، وسنن الدارقطني (1/313،314).



وروي من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "استكثروا من الباقيات الصالحات، قيل: وما هي يا رسول الله؟ قال: التكبير والتهليل والتسبيح والحمد ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله "، رواه أحمد وابن حبان والحاكم وغيرُه،
المسند (3/75)، وصحيح ابن حبان (الإحسان) (رقم:840)، والمستدرك (1/512).
لكن جاء عد لا حول ولا قوة إلاَّ بالله في جملة { الباقيات الصالحات} عن غير واحد من الصحابة والتابعين، فقد روى الإمام أحمد في مسنده أنَّ أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه سُئل عن "الباقيات الصالحات" ما هي؟ فقال: " هي لا إله إلاَّ الله، وسبحان الله، والحمد لله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله".
المسند (1/71)
وروى ابن جرير عن ابن عمر رضي الله عنهما أنَّه سئل عن "الباقيات الصالحات" فقال: لا إله إلاَّ الله، والله أكبر، وسبحان الله ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله.

وروى مالك عن سعيد بن المسيب قال: "الباقيات الصالحات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلاَّ الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله".



وروى ابن جرير الطبري عن عمارة بن صياد قال: "سألني سعيد ابن المسيب عن "الباقيات الصالحات"، فقلت: الصلاة والصيام، قال: لم تُصب، فقلت: الزكاة والحج، فقال: لم تصب، ولكنهن الكلمات الخمس: لا إله إلاَّ الله، والله أكبر، وسبحان الله، والحمد لله، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله".

وأثر ابن المسيب هذا يوهم أنَّ "الباقيات الصالحات" محصورة في هؤلاء الكلمات الخمس، والذي عليه المحققون من أهل العلم أنَّ "الباقيات الصالحات" هنَّ جميع أعمال الخير، كما جاء عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: {والباقيات الصالحات} قال: هي ذكر الله قول لا إله إلاَّ الله، والله أكبر، وسبحان الله، والحمد لله، وتبارك الله، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله، وأستغفر الله، وصلى الله على رسول الله، والصيام والصلاة والحج والصدقة والعتق والجهاد والصلة وجميع أعمال الحسنات وهن الباقيات الصالحات، التي تبقى لأهلها في الجنة ما دامت السموات والأرض.

وقد ورد في فضل هذه الكلمة وبيان عظم مكانتها عند الله وما يترتّب عليها من أجر وثواب نصوصٌ خاصة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، منها ما رواه البخاري ومسلم عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فكنا إذا علونا كبّرنا، وفي رواية: فجعلنا لا نصعد شرفاً ولا نعلو شرفاً ولا نهبط في واد إلاَّ رفعنا أصواتنا بالتكبير، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أيها الناس أربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصمَّ ولا غائباً ولكن تدعون سميعاً بصيراً"، ثم أتى عليَّ وأنا أقول في نفسي: لا حول ولا قوة إلاَّ بالله فقال: "يا عبد الله بن قيس، قل: لا حول ولا قوة إلاَّ بالله فإنَّها كنزٌ من كنوز الجنة"، أو قال: "ألا أدلُّك على كلمة هي كنزٌ من كنوز الجنة؟ لا حول ولا قوة إلاَّ بالله".
صحيح البخاري (رقم:4205،6384)، وصحيح مسلم (رقم:2704).


قال بعض أهل العلم في التعليق على هذا الحديث: "كان عليه السلام معلِّماً لأمته فلا يراهم على حالة من الخير إلاَّ أحبَّ لهم الزيادة، فأحب الذين رفعوا أصواتهم بكلمة الإخلاص والتكبير أن يضيفوا إليها التبري من الحول والقوة فيجمعوا بين التوحيد والإيمان بالقدر، وقد جاء في الحديث: "إذا قال العبد لا حول ولا قوة إلاَّ بالله، قال الله: أسلم عبدي واستسلم"، رواه الحاكم بإسناد قال عنه الحافظ ابن حجر: "قوي".
فتح الباري (11/501)

وفي رواية: "ألا أدلُّك على كلمة من تحت العرش من كنز الجنة؟ تقول: لا حول ولا قوة إلاَّ بالله، فيقول الله عز وجل: أسلم عبدي واستسلم" رواه الحاكم وقال: "صحيح ولا يحفظ له علة" ووافقه الذهبي.

وروى الإمام أحمد والترمذي وابن حبان وغيرهم عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به مرَّ على إبراهيم على نبينا وعليه الصلاة والسلام فقال: "يا محمد مُرْ أمَّتَك أن يكثروا من غراس الجنة، قال: وما غراس الجنة؟ قال: لا حول ولا قوة إلاَّ بالله".
المسند (5/418)، وصحيح ابن حبان (الإحسان) (رقم:821)



وروى الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أكثروا من قول لا حول ولا قوة إلاَّ بالله فإنَّها كنزٌ من كنوز الجنّة".
المسند (2/333)، وصححه الشيخ الألباني في الصحيحة (رقم:2528)
وروى أحمد والترمذي والحاكم وغيرهم عن قيس بن سعد بن عبادة أنَّ أباه دفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم يخدمه قال: فمرَّ بي النبي صلى الله عليه وسلم وقد صلّيت فضربني برجله وقال: "ألا أدلُّك على باب من أبواب الجنة؟ قلت: بلى، قال: لا حول ولا قوة إلاَّ بالله".
المسند (3/422)، والمستدرك (4/290)، وانظر: الصحيحة (4/35 ـ 37)
وبرجع اقولك
ان حددت فقط الضعيف من الاحاديث وليس الجميع
فبارك ربى فيكى







  رد مع اقتباس