عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-26-2012, 09:54 AM   #1

شاعر واسير الحب

مشرف سابق

 

 رقم العضوية : 37935
 تاريخ التسجيل : Dec 2009
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : ام الدنيـــــــا
 المشاركات : 32,579
 النقاط : شاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond reputeشاعر واسير الحب has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 134165
 قوة التقييم : 68

شاعر واسير الحب غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى شاعر واسير الحب

أوسمة العضو

وسام تميز شرطة المنتدى مسابقة ادم الحصرى مسابقة تنشيط الفلاشات المركز الاول وسام تكريم من الخزعبلات وسام المشرف المميز المسابقه السياسيه التحليله وسام المركز الثانىchant flash وسام تميز فى السويتش ماكس نشاط فوتوشوبي وسام المشرف المميز 

افتراضي ماذا تفعلين أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ؟



ماذا تفعلين أهلكِ لا يحبون خطيبك أو زوجكِ؟



خدها وطير يلة هتعمل ايه خليهم يجروا وراك





موضوعنا مختلف النهاردة
الاول كان انه اهل الزوج يرفضون البنت لانها شايفين انها مايصة ومدلعه وماشيه علي حل شعرها
وبتاعه منتديات وبتكلم الرجال وسيرتها لا تسر عدو ولا حبيب هم شايفين كدا
والبنت بتكون هنا ضحية
النهاردة اتغير الحال الزوج هو الضحية تعالوا نشوف لكي نحل المشكلة بتناقش مش كدا برضوا


قد يكون الزواج ناجحاً وهادئاً ومليئاً بالأمل والتفاؤل، لكن ما تلبث أن تظهر بعض المنغصات التي يحاول الزوجان التعامل معها وحلها، المشكلة أن هناك أنواعاً من المنغصات، يصعب في كثير من الأحيان حلَّها أو حتى التخفيف من حدتها، ويأتي على رأسها موضوع الأهل،
محتاجين يامنوا علي بنتها
ان يكون الزوج مريش وسيارة وفلوس في البنك
وشغال شغلانة يكون لها مصدر يعم علي العيلة والاخوات وعنده شقة مساحتها كبيره
بلكونتها الاولي في مدينه العاشر والبلكونة التانية طالة علي
6 اكتوبر

فكيف تتصرف الزوجة إذا اكتشفت أو شعرت بأن أهلها لا يحبون زوجها؟

رغم أنها، أي الزوجة، مولعة به واختارته ليكون شريك حياتها، فهل هي مخطئة، أم أن حبال التواصل مع الأهل ليست قوية؟
الرفض بسبب أو من غير سبب


"لزوجة تحبه والأصدقاء يحبونه لكن الأهل يرفضونه، مسكين ذلك الزوج الذي يواجه مثل هذا الموقف"، بهذه الجملة تحسرت
ايه يعني لسه بيني نفسه

"رفض الأهل للزوج يمثل الخطوة الأولى لحرب معروفة البداية ومجهولة النهاية، قد تدوم لسنوات كثيرة، وتكون نتائجها وخيمة أحيانا تتمثل في طلاق الزوج والزوجة بسببهم".
وبنلاقي الان البنات بقت عوانس من سبب هذا الطلبات والتعند
ذنبهم في رقبتهم

المشكلة، تكمن هنا
أن الأهل، إذا لم يحبوا الصهر، يطلقون الأحكام تلو الأحكام عليه، ويكون معظمها خاطئًا،
يقولون مثلا إنه لا يسمح لابنتهم بزيارتهم أو لا يسمح لها بالاختلاط مع بقية الأقارب،
أو إنه يريدها أن تعيش في عزلة عن أهلها ليتحكم بها،
أو يتهمونه بأنه يسيء معاملتها ولا يسمح لها بأن تخبر أهلها بذلك،

كل هذه ربما تكون مجرد تكهنات لا أساس لها من الصحة،

فماذا يكون رد فعل الزوجة وإلى أي من الجانبين تميل؟

فإذا مالت إلى جانب زوجها فسيتهمها الأهل بأنها نسيتهم، وإذا مالت لصف أهلها فسينزعج الزوج ويغضب!

هناك يوجد التعقيدات
إن الرد على أسباب رفض أهل الزوجة للزوج يمثل تعقيدا أصعب مما يمكن تصوره، ويكمن هذا التعقيد في قدرة المرأة على أن تكون منطقية في ردها على رفض أهلها لزوجها،


والأعقد من ذلك هو أن الزوجة لا تستطيع أن تكون حيادية مائة بالمائة؛ لأنها طرف رئيس في هذه المعضلة، ويتعلق الأمر كذلك بتاريخ الزوجة مع الأهل قبل الزواج ومدى علاقتها بأهلها،

وهناك جملة من الأسئلة التي تطرح نفسها في هذا المجال، وعلى رأسها،

هل الزوجة متعلقة جدا بأمها أو أبيها؟
هل تلقت تربية مدللة؟

هل كانت دائما خاضعة لإرادة الأهل؟

هل هي الابنة الوحيدة لهم؟

إنه بالإمكان الإجابة عن بعض هذه الأسئلة؛ لأن الزوجة لا تعلم أن الكثير من العواطف المرتبطة بالأسئلة المذكورة تكون دفينة في نفوس الأهل، كما أنها لا تعلم تماما إن كانت مدللة كثيرًا عند أهلها، طالما أنهم لم يظهروا ذلك،

ولا تعلم إن كان أهلها قد فسروا طاعتها لهم بمثابة الخضوع التام لإرادتهم؟

وربما لا تعلم أن الابنة الوحيدة تتطلب حماية من الأهل تزيد على الحد حتى بعد زواجها.
خوف من فقدان عزيز!
وهناك راي بيقول سبب رفض أهل الزوجة لزوج ابنتهم ربما يكون تلك الغيرة التقليدية على الأبناء، ثم إن هناك ما يسمى بالخوف الذي يراود الأهل جرّاء فقدان أي منهم، فبالنسبة لبعض الأهالي يعتبر زواج البنت بمثابة فقدان عزيز إلى الأبد بسبب انتقالها إلى بيت زوجها،


بعكس الابن الذي يمكن أن يتزوج ويبقى في كنف الأبوين. يعلَق: "إن الخوف من فقدان الأبناء بأي طريقة كانت يولّد الكثير من النتائج والمشاعر السلبية، رغم أن الزواج ليس فقدانا للبنت، بل العكس هو الصحيح، إنه السبيل الذي سيجعلها تنضج أكثر كامرأة متزوجة؛ لكن الأبناء يظلون صغارا في أعين الأهل حتى وإن كبروا وتزوجوا وأنجبوا أولادا".
وراي طرف ثالث
بعض الأهالي يعتبرون أن زواج الابنة يعني تدخل طرف ثالث في العلاقة الأسرية؛

أي أن الزوج يعني بالنسبة للأهل الطرف الثالث الدخيل على الأسرة والمدمر لعلاقة الابنة بأهلها،

"إن الأهل يعتبرون الزوج طرفا ثالثا غير مرغوب فيه دون التفكير في أن من جلب هذا الطرف هي الابنة ذاتها، وهذا يؤدي إلى عدم تفكيرهم بحب ابنتهم للطرف الثالث الجديد الذي دخل الأسرة، ويعتبر هذا، إجحافا بحق الابنة في الحب والزواج".

لا تشعري بالقلق والاكتئاب من هذا الموضوع مما يؤدي إلى ضعف توازنك النفسي فلكل مشكلة حل
والحل هنا في مناقشتنا
انت الوقت شايفة ايه يابنت الحلال
فكيف تتصرف الزوجة إذا اكتشفت أو شعرت بأن أهلها لا يحبون زوجها؟
هتعملي ايه في رد اهلك ورفضهم لزوج المستقبل ؟

لما يجيلك زوج ويطلب ايدك من ابوك واهلك هتقولهم انك بتقابلية وعرفتي اخلاقة ولا هداري وتعملي امامهم انك بنت متربية واخلاق عالية ؟







  رد مع اقتباس