قصه قلبين تجسدت بغدر الحبيب
قصه قلبين مؤلمه
قصه قلبين نهايتها موت احدهما
قصه قلبين احدهما وفا والاخر من كثر وفاء الاول غدر
قصه مؤلمه لما حملت من عذاب وفراق
قصه مؤلمه لاحدهما ومفرحه للاخر
قصه بيت بني وملئ بأطفال وببت لم يبنى ظنا ان حبيبيه مازال يقطن في بيت عائلته
قصه كثرت احدائها وماّسيها احزانها غطت افراحها لاتسألني لما
لكن اقول لان اللحظه التي كنت تضحكيني بها نفس اللحظه التي كنت تضحكى اخرونفس اللحطه التي كنت تتفنن بها بتعذيبي وتحطيم وجود انسان
انتى قتلتى اثنين وليس واحد
اكتب بدمعي ولن انكر مالاا كتب لان هذه المره اودعكى حقا
|