عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-30-2012, 08:10 PM   #16

همسه الجوارح

مشرفة سابقه

 

 رقم العضوية : 23348
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 العمر : 32
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : ام الدنيا
 المشاركات : 21,799
 الحكمة المفضلة : - المصيبة ليس في ظلم الأشرار بل في صمت الأخيار.
 النقاط : همسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond reputeهمسه الجوارح has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 161525
 قوة التقييم : 81

همسه الجوارح غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

وسام المشرف المميز حملة القسم العام فوز مركز اول مسابقه الابداع المركز الثالث المركز الاول رمضان يجمعنا المركز الثانى وسام مسابقة امي وسام المركز الثالث لمسابقه بلدى وسام حملة تنشيط الاقسام مركز أول وسام القصه القصيره للطفل المركز الثالث 

افتراضي

.
~
وهذآ مآ تيسر..
من البوح العريق وصفات الجمال.،
كل الكلمات هنا ..،
سجدت وطاعت يراعك وعبدت الورق.،

كل الحروف امتثلت لعذب ألحانك ونبض فؤادك.،
أصغت الكلمات بأنآمل كاتب فاتن المعنى والمدنى والمضمون.،
وما حال البكى ورعد الحكاية يطرق مسامعها.،
برق الابداع يخطف الأبصار.، وصمت الحضور عنيد.،
لِكُلْ كاتب طريقته فى السرد.،،
ووأنآ اعشق حروفك.، الذي يزف الينا صوت النصح والانتباه..،
وهى تتحمم باجمل المعانى.،


كتبت تحت اى سماء أخبرني يآطبيب
يا صانع الماس..،
يآ صافع التكبر ونزيل فنادق التواضع.،
كيف اصف ما صنعت من لوحة أخذتنى الى كل خصال النساء الجميلة.،
أخذتنى الى كل طباع النبل والفرق كان واضح.،
ذهب بي لملامسة هذه السماء التى غطت مساحاتك.،
ودعنى اخبرك لا لا لن اخبرك فقد اخبرتك من قبل.،
انى هنا اتلهف قراءة صوتك وهو يحكى.،
أشعر بنبضك وهو يتغنى ويطربني.،
استاذى..، صاحب السمو والقلم.،
عاشق انآ لحرفك.، نزيل عندك.، وأكرمتنى.،
فلا تحرمنى بالله عليك من هذا الشرف

لكل قارء يعرف معنى الابداع،
،
واسأل الله لكْ من السعادة ما تستحق.،
كمآ امتعت ناظرى .،
بعذب فيضان نهرك يا ممتع.

.
.















  رد مع اقتباس