كالعادة
قصة مؤلمة ونهايتها يتفطر لها القلب
لا أقول العيب على مها لصغر سنها أو غيره
فـ حتى كبار السن يحدث معهم ما حدث
والخيانة ليست لها علاقة بسن ولا بيئة
فهى طبع
وكان له أن يتصرف تصرفاً يليق به وبزوجته أفضل ألف مرة من هذا
أما عن صديقتها الخائنة والتى بلا شك لن يسامحها الله على فعلتها
فالله وحده لها ولأمثالها بقايا طعنات رجل & الرجل المتواضع
تألقتما بلا شك
ونالت قصتكما استحسانى وراقت لىّ
فبطبعى هذه النوعية من القصص تجذبنى
فلكما منى كل الشكر مع التقدير
وتمنياتى لكما بحظِ وافر
خالص تحياتى لكما
التعديل الأخير تم بواسطة سيدة القصر ; 12-07-2012 الساعة 03:19 AM |