وبدأت الاقلام تشكي من حالنا وواقعنا مع الأسف الشديد , وهذا ظلم الإنسان لأخيه الإنسان , الكذب والدجل والغدر للاسف الاقلام وتشعر بثقل الكتابة عليها حتى باتت تخاف ان يرمى بها كما رمى الانسان ضميره وراء ظهره الاخ الفاضل مساؤك أهازيج فرح
حروفك عانقت السماء بروعتها
وكلمات فاضت عذوبةً وصدقا
فلامست بصدقها القلوب
حقيقة ً : أنت مبدع
أرق التحيات
|