وانا لم اجد ما اكتبة
بعد تلك الملحمة الثلاثية
صدقا ان دموعى كادت ان تسقط
لتسمحوا لى
ان اشارككم تلك المشاعر الوجدانية
حقاَ ما تلك اقلام عادية
بل بحور انغام شذية
طاب مقامى هنا
لتعذروا حروفى البسيطة
لتلك الصحبة الغنية
لكم منى زهورى واروع جورية
طبتم بكل سعادة
|