مازلنا لا نعي معنا إختلافنا في الرأي
فـ المعظم منا يرى من يخالفه في الرأي على أنه عدو
يرغب في إضرار بمصلحته وموته القريب
ولم نعد نحترم الرأي الآخر
حتى أولائك الذين كانوا يدعون أنهم يحترمون الرأي الآخر
وجدناهم لا يريدون سماع غير صوتهم فقط
وهذا عندهم يمثل الإحترام والعقل والتفكير السليم
للأسف مأساه
تقديري محمود
مميز كالعاده ..
|