عندما تدخلت الصراعات والتكتلات السياسة وبقت للشهرة والاضواء عند الكثير من محترفيها فالسياسة ذكاء ودهاء وشقاء’ورخاء
لعبة خطرة مثل لعبة الموت هناك أناس يهوها ويدخلون مجالها الواسع .هناك من يريد ان يقدم خدماتة وفهمة لخدمة الامة,
سوء من قرارات وخطوات فيها الى ممكن يدمر زى هتلر وميسلولينى وزى ستالين وغيرهم كتير
كما من المجزار ارتكبت باسم السياسة,وكم من النماء تم بسبهها نقيضين مختلفين,
عندما يحسن الاختيار تاتى بنتائج معتدلة’
وعندما يذهب القرار فى غير توجههة
يكون الخراب والدمار هو العامل المؤثر
موضوع قيم منك
دمتى بكل خير
|