عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /12-28-2012, 04:12 PM   #1

ساحر الأحزان

حـكايـه حـياه

 

 رقم العضوية : 50632
 تاريخ التسجيل : Jun 2010
 الجنس : ~ رجل
 المكان : مصر حبيبتي
 المشاركات : 62,324
 الحكمة المفضلة : ان فعلت شىء يسعد غيرك فلا تحزن ولا تنتظر المقابل لصنعك
 النقاط : ساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond reputeساحر الأحزان has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 2449507
 قوة التقييم : 1225

ساحر الأحزان غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

MY MmS

أوسمة العضو

مسابقه الحج تالت تكريم من دمعه حائره والاعضاء 16 137 73 مسابقه القلم المميز 16 وسام التوقع الصحيح للتصفيات النهائية لشخصية العام  وسام التوقع الصحيح لـ تصفيات شخصية العام2015 وسام الاحساس الصادق فورم جود تالنت موسم رابع 

Arrow طفولة مشردة وقلوب متحجرة ألى أين المصير!!تابع انا قبلك

قد قست على الأيام بقسوتها ومرارتها ’ألى أى طريق أسير يا ربى وماذا جنيت ,لكى أنال

ذنب غيرى ما بيدى وما فعلت هل قدرى ؟ ومصيرى وصمة على جبين عينى التى لم تفارقها


الدموع عندما أخلد الى وسادتى وأتذكر كل يوم تلك الغلطة ,,التى أدفع ثمنها وأنا ضحية فيها


لأب وأم تدخل بينهما الشيطان فى لحظات متعة زائفة وكنت أنا نتيجة تلك العلاقة الزائفة




ممن لا يراعى الله وضميرة وترك نفسة لشهواتة تحركة ألى أى مكان تريد ٌ,كبرت يوم بيوم


أنظر ألى أقرانها مع أهاليهم يلعبون ويمرحون يعيشون بحنانهم وغمرة عطفهم ,وأنا أهـ يا




أنا كأنى وصمة عار أو قطعة من الحجر الذى ليس لة اى عواطف أو أحساس


كأحساس الانسان الذى يريد ان يشعر بكونة وبأدميتة حتى أقارنى عندما يعلمون


حقيقتى يبتعدون عنى ويخافون من التحدث ألى بتوصية من أهاليهم بدلا من أن يعطفوا


على ويشفقون على حالى كبرت وعندما أذهب الى اى عمل أجد الماضى يطاردنى


ولا يريد أن يخلو سبيلى عملك مرفوض ليس لك مكان عندنا انت أبن شوارع وهذا


مكان عمل محترم أى أحترام يتحدثون عنة؟وهم فقدو اقلة فى أبسط تعاملهم معى,


حتى الانسانة التى ارسلها الله لى ومدت يدها ألى وأحسستنى بأدميتى فى أن أكون





أنسان يستطيع أن يبداء صفحة جديدة وينسى ما مضى وينظر ألى الحاضر

تقدمت ألى أهلها فماذا كان ردهم ؟أنا لا أشرفهم ولا أشرف بنتهم بدلا من أن يحتونى مثل أبنهم


فأنا أمامهم ما ذنبى وما بيدى ما حدث لى من ماض يعيش بداخلى كل لحظة فلو كان رجلا


لقتلتة ولكنة أحداث عائشة لا تنسى أبدا.




ربى أتضرع أليك فى أن تلهمنى الصبر على ما أنا فية فقد ضاق العيش بى,


ولا أجد غيرك مستقر فى أن انسى ألامى وأحزانى انك على كل شىء قدير!!









  رد مع اقتباس