الرحيل كالعابر في طريق بلا مرسي ...
تواكبة مظلات وتواجهة صراعات
الرياح ربما تكون أقوي فينطرح بدواخلها
والفكر فيها مُكرس والوعي لا يسكن غيبوبه
كم هو قاسى الرحيل له في الرأس ذكري
مهما دارت السنين تلف وتعود لإختزانها
الكاتبة المميزة بكل تفاصيلهت / فداااء
أروع ما أقرأ هنا وأنسجم وأنا أتلو كتاباتك
يكون الإحساس قد أتى والوحي متُيقظ
مع كل شطر تخُطيه له مضمون ومعنى ومشاعر
حقا بارعة وكاتبه ثمينه
دوامي لكِ بالتوفيق .. مع خالص إحترامي وتقديري
كريم عاصم