تلك دورة العلاقة الزوجية، لها مراحلها، تقوى فيها السعادة الزوجية حيناً، وتفتر حيناً آخر، وتعود وتشتد مرة ثالثة.. وهكذا، ومن ثم فالعاقل يجب أن يدرك طبيعتها، ساعياً دائماً إلى تنميتها وإصلاحها وترميمها. موضوع راائع يا أبراهيم ومهم جدااا بحييك عليه
وهذه الكلمااات هى صلب الموضوع تسلم أخى
ومتحرمناش من جديدك ونشااطك ربنا يحفظك وأجمل تقييم مووفق
|