عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /02-13-2013, 06:01 AM   #3

تصدق نسيت

مشرف التنمية البشرية سابقا

 

 رقم العضوية : 79669
 تاريخ التسجيل : Jan 2012
 العمر : 36
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : المحله الكبرى محافظه الغربيه (القاهرة )
 المشاركات : 6,693
 الحكمة المفضلة : ل كل علام وله مزاكره الى علام الدنيا امتحانه مفاجئه
 النقاط : تصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond reputeتصدق نسيت has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 82676
 قوة التقييم : 42

تصدق نسيت غير متواجد حالياً

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى تصدق نسيت

أوسمة العضو

المسابقة الاسلاميه 2 وسام افضل توبيك اسلامى وسام  فريق توم وجيري 

افتراضي

5. تكبير أو تصغير الثدى :

لا يوجد أى عقار أو هرمون يكبر أو يصغر الثدى لكن يوجد
عمليلت جراحية تكبر أو تصغر الثدى هذا الموضوع تتدخل فيه
عوامل كثيرة مثلا:
• هل هذا الثدى أكمل وظيفتة أى الرضاعة أم ما زال
يحتمل أن يرضع؟
• هل هذا التضخم بسبب حالة مرضية أم إنه طبيعى ويوجد
أيضا عوامل سيكولوجية مثل قبول الذات وعدم قبول الذات
وربما يلزم إستشارة طبيب نفسى قبل القدوم على مثل هذه
العمليات .
أما تخليق ثدى بدلا من الثدى الذى يكون قد بتر بعمليات
بسبب مرض فهذا ممكن إما بإرتداء أشياء خارجية أم بإجراء
عمليلت جراحية وهذا يلزم إستشارة الطبيب المعالج قبل
إجراء هذه العملية.

تكبير الصدر:
طريقة التنفيذ:
هناك طريقتين.
1- بديل غُدّى: عن طريق زرع قشرة من السليكون ممتلئة
بمحلول ملحى، وتوضع بين أنسجة الثدى وعضلة الثدى.
2- بديل عضلى: وهُنا يكون الزرع تحت عضلة الثدى.

الآثــار الجانيبة:
1- وجود ندبة من أثر الجرح، وذلك لأن الثدى يكون صلب
وثابت بشكل غير طبيعى، لذلك من الضرورى إجراء جراحة
إضافية.
2- أقل من 2 % من النساء تصاب بعدوى بعد الجراحة بأسبوع
أو أكثر، والتى يمكن ان تعالج بكورس مضادات حيوية.
3- فى حالات قليلة (نادرة) تؤثر هذه العمليات على حلمات
بعض السيدات، فتُزيد من حساسية الحلمة أو تُقللها وقد
تُفقدها حساسيتها نهائيًا.

تخفيض الصدر:

طريقة التنفيذ:
يقوم الأطباء عادةً بتحديد الحز المحيط بالهالة -
النسيج المحيط بالحلمة - ثم يتسع متجهًا إلى الأسفل
متابعًا المنحيات والتعرجات الطبيعية تحت الثدى. ثم يزيل
بعض الغدد والدهون.
وأحيانًا يقوم الطبيب بشفط الدهون فقط، والطبيب هو الذى
ويقرر ما هو المناسب لحالتك.

الآثـــار الجانبية:
1- فى نسبة ترتفع إلى 25 % من الحالات، قد تتسبب
الجراحة فى تخدير دائم للحلمة ( فقدان للحس).

2- رُبما لن تصبحى قادرة على الرضاعة الطبيعية بعد ذلك،
لأن قنوات اللبن فى الغالب ما تُزال.





6. الاختبار الذاتى للثدى :

متى كانت آخر مرة قمت فيها باختبار ثديك بنفسك؟ لا
تتذكرين؟

إن العديد من الفتيات لا يقومون بهذه الإختبارات
الهامة، خوفًا مما سوف يجدوه، أو لمجرد الكسل. ومع العلم
بأن إضافة هذا الإختبار فى جدولك ولو مرة واحدة فى الشهر
يمكن أن تحفظ حياتك.
تقول إيلين ماهونى أستاذة جراحة مساعدة بجامعة
ستانفورد:"من المهم جدًا أن تكون هناك ألفة بينك وبين
ثديك وما يحدث به فهذا يجعل اكتشاف أى شئ غريب أو غير
طبيعى بالثدى أكثر سهولة."
لذلك احمى صحتك بيدك واتبعى هذا الدليل واختبرى صدرك
بنفسك وبدقة.

أنسب ميعاد للاختبار:
بعد انتهاء الدورة الشهرية بأسبوع، عندما يكون الثدى
غير طري أو منتفخ.

طريقة الإختبار:
1- استلقى على فراشك، ضعى وسادة تحت كتفك الأيمن، وضعى
يدك اليمنى تحت رأسك. مستخدمة مقدمة الثلاث أصابع الوسطى
ليدك اليسرى، اضغطى بقوة، حركى يدك فى خط رأسى فوق ثديك
بالكامل.
ثم كررى السابق على ثديك الأيسر.

2- اختبرى كلأ من ثدييك مرة أخرى ويدك بها صابون أثاء
الاستحمام.

3- انظرى فى المرآة لترى أى نقرة فى جلدك، أو أى تغيرات
فى الحلمة، إحمرار، أو انتفاخ.. فإذا وجدت أى شئ اذهبى
إلى الطبيب فورًا.

حقيقة الورم

لو أنك وجدت تكتل غريب فى ثديك، فما العمل؟
أولاً، اهدأى. فحوالى 80 % من أورام الثدى، عبارة عن
أورام حميدة.
الآن راجعى الجدول التالى لنتأكد أنه لا يدل على شئ
خطير، ثم أعيدى الفحص مع طبيبك.




7.انقطاع الطمث Menopause :

انقطاع الطمث Menopause يعرف بأنه الانتهاء الذاتي، أو
انقطاع، العادة الشهرية لأكثر من ستة أشهر إلى سنة،
وخلال هذه الفترة تحدث اعراض انقطاع الطمث مثل الهبّات
الساخنة (hot flashes).
ينتج انقطاع الطمث عن نفاذ البويضات والانخفاض المصاحب
للهرمونات الأنثوية، مثل الاستروجين والبروجيسترون. يحدث
انقطاع الطمث، غالباً، عند سن الخمسين، على الرغم من أنه
قد يحدث مبكراً في الاربعينات من العمر أو متأخراً في
الستينات منه. ومع أن الحدود الدنيا والعليا غير شائعة
إلا أنها موجودة. عندما يشخص انقطاع الطمث قبل سن
الأربعين يطلق عليه انقطاع الطمث المبكر Premature
Menopause ويعتبر حدوثه غير طبيعي. يجب استشارة أخصائي
النسائية عند الشك بحدوث أو تشخيص انقطاع الطمث أو
انقطاع الطمث المبكر.

الأعراض :

يعتبر انخفاض مستويات الهرمون الأنثوي الاستراديول
(estradiol) مسؤولاً عن العديد من الأعراض التي تظهر على
المرأة خلال انقطاع الطمث. في السنة الأولى لانقطاع
الطمث، يكون أكثر هذه الأعراض شيوعاً وإزعاجاً هو الهبات
الساخنة (hot flashes). خلال إحدى هذه الهبات، قد تشعر
المرأة بهجمة حرارة في وجهها، عنقها، أعلى الصدر والظهر.
هجمة الحرارة (الدفء) هذه يمكن أن تحدث مرة واحدة أو عدة
مرات في اليوم، وغالباً ما تحدث أيضاً في الليل، خلال
النوم. في معظم الأحيان تدوم الهبة الساخنة من دقيقتين
إلى أربع دقائق، يصاحبها التعرف. تقلبات المزاج، العصبية
والتعب كلها أعراض شائعة خلال انقطاع الطمث. يمكن أن
تتضمن الأعراض الأخرى: جفاف المهبل وحكته؛ ارتخاء في
الدعامات التشريحية للحوض (الذي يحوي الرحم)، مما يؤدي
إلى سلس البول (تسرب البول غير المقصود)؛ وخسارة محتوى
الجلد من الكولاجين (collagen)، مما ينتج عنه ترقق
وخسارة مرونة الجلد.
أحد أهم التأثيرات طويلة الأمد لانخفاض الاستروجين خلال
انقطاع الطمث هو ازدياد خطورة الإصابة بترقق العظام
(osteoporosis). قبل انقطاع الطمث، يحافظ الهرمون
الانثوي (الاستروجين) عادة على قوة العظام وذلك بمنع
اطلاق الكالسيوم من العظام. بعد سن الثلاثين، يقوم
الانخفاض البطيء والتدريجي لكثافة العظام بجعل هذه
العظام أرق بشكل عام وأكثر قابلية للكسر. تتسارع هذه
العملية مع انخفاض مستويات الاستروجين خلال فترة انقطاع
الطمث. النساء اللاتي يعانين من ترقق العظام يكن في
خطورة أعلى لكسور العمود الفقري، الحوض والرسغ.

ونظراً لأنت الاستروجين مهم أيضاً في الوقاية من المرض
القلبي الوعائي، فإن خطورة الإصابة بمرض القلب تزداد بعد
انقطاع الطمث. في الماضي، كان يعتقد أن الخضوع لعلاج
بهرمون الاستروجين estrogen-replacement therapy يخفض
خطورة الإصابة بمرض القلب عند المرأة في مرحلة ما بعد
انقطاع الطمث، ولكن عدة دراسات حديثة تقترح أن ذلك قد لا
يكون صحيحاً. وحتى توضح دراسات أخرى هذا الموضوع، فإن
الاستروجين لم يعد يوصى به كطريقة لتخفيف احتمالية حدوث
مرض القلب .

التشخيص :

سيسألك الطبيب عن موعد آخر دورة شهرية. وخلال الفحص
النسائي الشامل، سيفتش الطبيب عن علامات الجفاف المهبلي
أو تهيجه (الحكة والاحمرار)، سلس البول الانفعالي،
والارتخاء في بنية الحوض. انخفاض الطول يمكن أن يكون
إشارة إلى ترقق عظام العمود الفقري .
على الرغم من أن تشخيص انقطاع الطمث واضح عند المرأة
التي لم تحض لأكثر من سنة، إلا أنه من المهم على المرأة
التي تقترب أو بدأت في انقطاع الطمث من زيارة الطبيب
ومناقشة المشاكل المحتملة التي يمكن ظهورها نتيجة لنقص
الاستروجين. تتضمن فحوصات الدم التي تساعد في التشخيص
اختبار قياس مستوى هرمون حث الجريبات
(follicle-stimulating hormone)، والذي يرتفع خلال
انقطاع الطمث؛ كذلك قياس مصل الكوليسترول (serum
cholesterol)، الشحوم، وسكر الدم بعد الصوم، لتقييم
خطورة مرض القلب؛ عمل أشعة مزدوجة الطاقة (dual energy
X-ray absorptiometry DEXA)، الصور الشعاعية للعظام
(DEXA) تقيم كثافة تلك العظام وتقيم خطورة الكسور؛ قياس
استقلاب العظام bone ****bolites في البول يمكن أيضاً أن
يزود بمعلومات عن خطورة ترقق العظام .

الفترة المتوقعة :

بعد بدء انقطاع الطمث، يجب أن لا تعود الدورة الشهرية.
أي نزف مهبلي بعد انقطاع الطمث يجب أن يستشار به الطبيب
.

الوقاية :

انقطاع الطمث هو حدث طبيعي لا يمكن منعه أو تأخيره. على
كل حال، عواقب انقطاع الطمث يمكن تخفيفها إلى حد معين.
على سبيل المثال، إن أسلوب الحياة (المعيشة) الصحي مع
التمارين الرياضية المنتظمة يمكن أن يقلص خطورة مرض
القلب. تمارين تحمل وزن الجسم weight-bearing exercises
والتي تتضمن مثلاً (المشي، الهرولة، التنس،
الايروبيك...) مرافقة بنظام غذائي متوازن مع حصة كالسيوم
كافية (1500 ميللغرام يومياً) أيضاً يمكن أن تساعد في
الوقاية من ترقق العظام .

المعالجة :

في الماضي، كان الهدف من المعالجة الهرمونية خلال فترة
انقطاع الطمث هو تأمين الكميات الكافية من الاستروجين
لمنع ترقق العظام ولخفض خطورة الإصابة بمرض القلب.
مؤخراً، أظهرت إحدى الدراسات الرئيسة التي تقيم العلاقة
بين الاستروجين ومرض القلب أظهرت نتائج مذهلة. فقد ظهر
أن المعالجة بالاستروجين يمكن في الواقع أن تزيد خطورة
الإصابة بنوبة قلبية في خلال السنة الأولى من المعالجة .
لذلك، أصبحت جرعات الاستروجين غير موصى بها كطريقة أولى
لخفض خطورة الإصابة باحتشاء العضلة القلبية (myocardial
infraction). على كل حال، يظهر أن الخطورة تكون عظمى في
السنة الأولى من المعالجة بالاستروجين، مع خطورة مخفضة
في السنة الرابعة من العلاج. لذلك تنصح النساء اللاتي في
مرحلة انقطاع الطمث ويتناولن كميات الاستروجين
بالاستمرار في هذا العلاج، بينما النساء اللاتي لم يبدأن
العلاج بالاستروجين بعد ينصحن بمناقشة الموضوع بتعمق مع
أخصائي النسائية. هناك العديد من الدراسات المستمرة
حالياً لتقييم هذا الموضوع المعقد .
مازالت المعالجة الهرمونية توصف لمعالجة أعراض انقطاع
الطمث، مثل الهبات الساخنة، ولمنع حدوث ترقق العظام، على
الرغم من أن علاجات أخرى لا تحتوي على الاستروجين فعالة
في معالجة ترقق العظام كذلك. عندما يؤخذ الاستروجين من
دون البروجستيرون، فإن بطانة الرحم (endometrium) تحفز
(تستثار)، مما يزيد من خطورة الإصابة بسرطان جدار الرحم
. لذلك، عندما تكون المرأة ما زالت محتفظة برحمها، يجب
عليها أن تستعمل البروجستيرون مع الاستروجين لمنع تطور
سرطان بطانة الرحم







  رد مع اقتباس