فكرة حلوة أوووووي
هحاول بئا
.. المشهد
ورقة بيضاء تنتظر أن يكتب عليها أحد
لكني اليوم أدرتُ لها ظهري
و تركتُ عينيّ عليها فماذا كنت سأكتب فيها ؟
تلفتُ حولي و أغمضتُ عيني ..
إنها تلك الذكريات !
ألا زالت تطاردني بقسوتها و ضحكاتها ؟!
إنه مجرد حُلم سأفيق منه قريباً
عندما أقتح عينيّ لأرى الواقع الفظ .
لما لا زالت هذه الذكريات تحوم في رأسي ؟!
حقاً أخاف ألا أعود للواقع !!
لكنني أردتُ أن أراكِ لكي أعرفني ..
،، يا رب تكون حلوة
تقديري و احترامي
|