[ريانة العود]

	خلقنا كي يكون لنا يوما نعيشه... ويوما نتذكره... ويوما نخطط له... وفي اليوم اللذي نعيشه دائما ما يأسرنا به الماضي... قد نقول في الامس فعلت هكذا او في يوما ما قلت هذا او رأيت هذا وووو.....ألخ غالبا ما نقع بالخطأ في الماضي..وفي يومنا هذا اللذي نعيش حاضره نشعر بندم على ما قدمنا في الماضي... وغالبا ما تكون ذكريات لا نشتهي ذكراها وحالما نتذكرها\ نشعر بتوتر والعصبيه ومنا قد يقول ليت الارض ابتلعتني ولم افعل ما فعلت.. نحن قد نتناسى الماضي... حلوه ومره ولاكن! هل المجتمع ينسى؟ هل المجتمع يرحم؟ هل المجتمع يغفر لنا خطأ؟ ان الله غفور رحيم على عباده.... ليما عباده قاسون؟ هل انتشلت عن قلوبهم الرحمه واصبحت كل حجاره؟ اذا كان الرجل يغفر له دائما.. ليما المرآه لا يغفر لها خطاها؟؟؟؟؟؟ ومستقبلها يتحطم بسبب خطأ ليس فالحسبان!!. لا اعتقد البشر يودون السير بالخطأ!! ولاكن القدر يحكم عليهم أخطائهم... وجد منا من اذا أخطأ سلم امره لله ويقول الخيرة في ما اختاره الله$$$ ولاكن العالم بي أسره لايقولون هكذا!! بل يحكمون على ما سمعوه ورأوه لا يقرأون ما بين السطور بل يرون ما فوقها.. ليما الناس لا ترا المسأل من كل الجوانب ؟؟؟ ليما يروها من جانب واحد؟؟ اسأله كثير أود طرحها& واعلم اجوبتها ولاكن الى متى ؟؟ الى متى الماضي يفسد المستقبل؟؟ وان اصلح هذا الشخص و يود العيش بسلام يبقى الماضي يطارده.. اعلم ان اللذي ليس له ما ضي ليس له حاضر$$ ولاكن الانسان وان كان سيئ او اخطأ دون قصد واعتبر من خطأه و حاول اصلاحه يجب علينا مساندته لا تحطيمه وتذكيره بما فعل.. والى سوف تكون نظرته للحياة سوداويه وهذا اغلب ما يحصل بنهايه الحياة مسرح كبير كل شخص فينا هو بطل قصته اما ان تخلد قصته وتذكر في خيراَ واما العكس لنجعل ما ضينا صفحةٍ مطويه ونعيش حاظرنا بسلام ولا نستسلم لمن هم اقل منا عقلا وفهما للحياة