[ساحر الأحزان]

بسم الله الرحمن الرحيم

قد تختلف نظرة البعض للحكم على الأشخاص سوء بتصرفاتهم أو أفعالهم سوء هنا فى المنتدى كأشخاص,,,,,
مخفية خلف الشاشات!

أو كواقع ملموس فى الحياة وهو التغير أو سوء الظن أو أخد فكرة عن شخص ما ولنقل الشخص دة هو أنا

حشبة نفسى على شان محدش ياخد الكلام على نفسة ويروح يقول فى صفحاتة أن ساحر الأحزان بيلقح علية

فى موضوعة فحقلة كلامى مش موضح لحد وألى على راسة بطحة يروح للدكتور يغيرلة عليها ؟

بشاش وقطن وميكركروم ,وبرضة الكلام مش علية؟

وسيلة التعامل المبنية مع الأشخاص وثقتك معهم هل تبنيها من مواقف متعددة ولا موقف واحد تقول انى وحش

أو غير جدير بثقتك أو أنى تغيرت فى معاملتى وبقيت بوشين وش هنا حلو ووش مخفى شكلة قبيح جدا!

أحنا كواقع فكرى هل كلنا أصحاب فكر واحد ولا أصحاب أفكار متعددة طريقة مواضيعنا واحدة ولا مختلفة ؟

ولا نختلف فى طرق التوضيح والأستفادة من بعضنا البعض؟

أسس التعامل المبنى على الأحترام بين الأشخاص هل زى ما زكرت أن الواحد يشبة لنفسة ان الشخص الى قدامة

تغير طيب لية وفين المواقف على شان يكون شكك بيقين يكون حقيقى !

وبرضة فين الأخاء الى خلى العشرة ممكن تتنسى بشىء لم يحدث من الأساس

سوء الظن


يقول الله فى كتابة

بسم الله الرحمن الرحيم


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ

صدق الله العظيم

حتى لا تصدر حكمك فى شخص ما وتقول انة سبنى وقذفنى واساء ألية مع أن الشخص دة لا يكن ليك كل أحترام

فلا تتعجل فى حكم قبل ان تتقهم الموقف لكى تدلى برئيك؟

وأستحضرنى هنا موقف من مواقف السيرة وهو الأتهام للسيدة عائشة رضى الله عنها فى حداثة الافك

وكان الغرض من ذلك هو الأسائة للرسول الكريم صلوات الله علية وأهانة شخصة الكريم فى الأسائة لأم من

أمهات المسلمين رضى الله عنها

وقد برئها رب العرش العظيم من فوق سبع سموات بقولة

بسم الله الرحمن الرحيم

(وَالَّذِي تَولَّى كِبرَهُ).

وأيضا

(لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ).

صدق الله العظيم

أحسنو الظن بالله وفى انفسكم فكم لاقى من قلبنا من سوء الظن تلك الافة التى تهدد المجتمع وتعمل على هدم

التواصل الأنسانى بيننا وبين العاملة فى حسن التعامل وفى الاحترام المتبادل حتى لا نقول ونحس ذلك الاحساس

أحساس جديد بغيض !

لن ينالنا من ورئة ألا كل تباعدة وكل تفرقة غير محببة ألى أنفسنا

دمتم سالمين