ما ذا أقول إذا وصفت محمداً عجز البيان وحلمه لا يفقد حلمه مثل سنا الشمس وهل لسنا الشمس يُرى من جاحد لا تضربن به في حلمه مثلا فما له في البرايا يعرف المثل رحابة الصدر فيه غير خافية من أجلها عظمت فيهم مكانته قال الله تعالى : { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)
بورك بعملك اسيل
|