فعلا انا كمان خانتنى دموعى غصب عنى مش عرفت احبسها
ربما لانى حسيت ان القصه ربما تكون من واقع عايشينه
واقع فيه الفقير الغلبان ال نفسه ف ابسط حاجه علشان يعيش
و للاسف بيتعلق فى قشه وبتكون هى بالنسبه ليه الحياه
حتى عندما مرضت وفى نزاعها الاخير مش لقت علاج ولا دواء
وزى مايكون مش من حقها تعيش
واثرت الموت ربما يكون الافضل لها
قصه مؤثره ذات مغزى راقى
شكرا ليكى اختى تسلم ايدك
فى حفظ الله
|