. كَيْفَ اقَوْلكِ بِحُبِّكَ ؟ وَانَا الْلِيْ فِعْلا بِحُبِّكَ بَسْ مُشْ طَايِقْ .. تُبْقِيَ انُتُيُ وَّيَّايَا فً سَفِيْنَةُ حُبِّنَا الْطَّارِحُ وَرَقِ اخْضَرَّ.. وَرَيْحَةَ الْبَحْرِ الْوَحِيدَةْ الْلِيْ تُدَوِّخُ رقتُكِ تَنَزَّلُ عَنِيكِيّ مِنْ الْكُسُوْفِ
خّايِفَةَ لاشوفِ فِيْ عَنِيكِيّ حَاجَةً مِنْ الْلَيْ جَوّا
وْإِيْدَكْ الْمَرْمَرِ عَلَىَ رِجْلِكَ لْيَتُشَاقَىْ الْهَوَا
مِنْ فَرْحَتِهِ يَخْطَفُ طَّرَاطِيفَ الجُونِلّةً ..
بِضَحِكَةِ هُالَلّةً
مُحَمَّلَةً بَرَاكِيْنُ وَشَوْقٍ ..
وَمُخَطِيّةً كُلِّ الشُّقُوقِ ..
وَيَادوّبُ افوقَ .. الْقَى السَّفِيْنَةِ بْتِمْشِي بَيَّنَّا تَهَزُنْا .. وَالْقَانِيَ مُشْ سَايِقْ.. فَارْجِعِ كَمَا الأوَّلُ .. نَفْسِيْ اقْوَلِكِ بِحُبِّكِ .. بَسْ مُشْ طَايِقْ .. |