ولأن الاخوان المسلمين لا يعترفون بمواثيق
ولا باتفاقيات
ولا بعهود
ودائما ما يستخدمون المتاح وما هو غير المتاح للتخديم على مصالحهم وحدهم
ولان التاريخ سيظل شاهد وبقوه ودونما مبالغات على دموية هؤلاء الفئه الغريبة الفكر
عندما شعروا بهجوم الشارع عليهم
وافتقادهم ثقة الناس فيهم
ولأنهم كذابين
وأكرر علنا كذابين كعادتهم
زادت كلمة المحظوره
وهنا كان لابد لهم من فعل شيئ معاكس لكلمة المحظوره
او مغاير
او ضد
على سبيل الرد برد اقوى
ظهرت كلمة الفلول
التي اضحكتني وتضحكني كثيرا
وتدل بما لايدعوا لاي مجال ذرة شك واحده
بغباء فكري وسياسي رفيع المستوى
هم يوجهوا كلمة الفلوليه لكل ما هو ضد الاخوان وفكرهم ومرشدهم وغباؤهم وخزعبلاتهم
على كل حال
شرف لي واعلنها علنا ان اكون تابعا للفلول برغم عكسية ذلك واقعيا على ان اكون تابع للدمويين سفاكين الدماء وقتلة السادات اعظم رئيس عربي على الاطلاق
كلنا فلول
وذلك كان رغم انف الكل
فلا داعي ياكذابين للمتاجرات وكفاكم عبثا ووهما واختراعات لامور ما انزل الله بها من سلطان
فلوليتي اشرف لي من اكون دمويا
ولا تعليق اكثر
وحسبي الله ونعم الوكيل