سيناريوهات مختلقه
يرسمها لنا الآخرون كي نقوم فقط بتمثيل الأدوار
غير معنيين بقدرتنا على التحمل
او رغبتنا في رسم أدوارنا بأنفسنا
وأننا لسنا عرائس مسرحيه
يحركها الآخرون وفقا لرغباتهم
وحتى إنفجارنا بما تحمله نفوسنا من الم لا يشفينا أبدا
فهو يزيد الالم أضعافا بعد ذلك
ونعود نادمين لبوحنا بحروف جعلنا دواخنا سكنا لها
|