عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /06-25-2013, 07:19 PM   #5

✿ Celiηα

من مبدعى المنتدى

 

 رقم العضوية : 92873
 تاريخ التسجيل : May 2013
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : ẾĢүρŧ
 المشاركات : 9,813
 الحكمة المفضلة : Don’t truth softly of wolf
 النقاط : ✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute✿ Celiηα has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1428393
 قوة التقييم : 715

✿ Celiηα غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

تكريم عطاء عطاء أشرافى افضل شيف التميز الاشرافى المسابقة الرمضانية المركز الثانى مسابقة تنشيط الفلاشات المركز الاول وسام المشرف المميز تحدى شباب وبنات مصر المركز الاول البائع الافضل المركز الاول فزورة 

افتراضي

الملكة رقم ( 9 )

✿ Celiηα



جوابي على سؤال الملكة رقم ( 5 )

الأميرة رودي

أنا حقا ارى ان ظاهرة الالحاد انتشرت كثيرا
و الإلحاد وصف لأي موقف فكري لا يؤمن بوجود إله واعي للوجود
وفي الكتب المقدسة نجد ذكراً لأشخاص أو جماعات لا یؤمنون بدین معین
أو لا یؤمنون بفكرة یوم الحساب أو كانوا یؤمنون بآلهة على شكل تماثيل (أصنام)
كانت غالبا تصنع من الحجارة.
وقد وردت كلمة الإلحاد ومشتقاتها في القرآن في المواضع التالية :
سورة الأعراف :
ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون(180)
سورة النحل:
ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين (103)
سورة فصلت:
إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا أفمن يلقى في
النار خير أم من يأتي آمنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم إنه بما تعملون بصير (40)

استعنت فقط ببعض الآيات لزيادة تأكيد اجابتي
ووجود الملحدين ليس حديثاً وانما قديماً
اما مسئولية انتشاره فتكون علينا نحن
كمسلين كمؤمنين بوجود الله سبحانه وتعالى
لاننا نحن لم نثبت لهم او لم نتبع ما امرنا الله به صحيحا
حتى نثبت لهم اننا على حق وانهم هم المخطئون
و قلة أعداد العلماء وضعف المستوى التعليمي في العالم العربي
والإسلامي بشكل عام, حيث أشارت دراسة
أن الغالبية العظمى من العلماء والعباقرة ملحدون,
وأن نسبة التدين انخفضت بين العلماء من 27% عام 1914
إلى 7% عام 1998

اما بالنسبة لقتل الملحدين فانا ضده اكيد
وهذا حرام وليس حلال
فما حرم الله قبلا قتل اليهود
فانا لا ارى فرقا كبيرا بين الملحدين والكفار
واخيرا اوجه رسالة للمسلين
ان يتصرفوا بسرعة في هذه المشكلة
الخطيرة وان يقللو من اعداد هؤلاء الملحدين
حتى يصبح لا وجود لهم ان شاء الله