قصة لا أنصح الرجال بقراءتها
حدثني أحد الزملاء عن صديق له أنه أحضر والدته للسكن معه، وعمرها ( 63) سنه، ورغبت في التسجيل في حلقة تحفيظ القرآن للنساء وبدأت فيها، وهي لا تجيد القراءة، وإنما مجرد استماع فقط ولها الآن ( 13) سنة، وقد أتمت حفظ ( 15) جزء، وعمرها الآن ( 78) سنة.
فعجب لها.. فأين بنات العشرين والثلاثين..؟
بل أين الرجال...؟
إنها الهمة العالية التي لا تعرف الحدود فيا حسرتاه على الغافلين والغافلات.
محبكم: سلطان العمري
ياله من دين