عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /07-15-2013, 12:57 AM   #33

بحر النسيان

مشرف الاسلاميات سابقا

 

 رقم العضوية : 93052
 تاريخ التسجيل : Jun 2013
 العمر : 36
 الجنس : ~ رجل
 المكان : المنصورة
 المشاركات : 7,850
 النقاط : بحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond reputeبحر النسيان has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 28904
 قوة التقييم : 15

بحر النسيان غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

قلم مميز تكريم وسام المشرف المميز حملة القسم العام دعم ذوى الاحتياجات المركز الثالث حملة تنشيط عالم الطفل المركز الاول حمله تنشيط الحياه البريه مسابقه الحروف المركز الثالث مسابقة قسم الترحيب تحدى شباب وبنات مصر المركز الثالث وسام التخمين السليم المركز الاول 

افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق متيم
كل الكلام اللى انت ذكرته انا عارفه بس الحديث ده بالذات لم يحدثنا به احد معروف وعندما حدثنا به الثقفى قالوا عليه انه كاذب . انت قلت 140 الف ملك .عاوز اعرف رأيك فى الحديث ده
حدثنا أحمد بن زهير التستري ، ثنا احمد بن منصور الرمادى، ثنا يونس بن محمد المعلم ، ثنا صدقة بن أبي سهل ، عن يونس ، عن الحسن ، عن معاوية بن معاوية ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان غازيا تبوك " فأتاه جبريل - صلى الله عليه وسلم - ، فقال : يا محمد هل لك في جنازة معاوية بن معاوية المزني ؟ ، قال : " نعم " ، فقال جبريل : بيده هكذا ، ففرج له عن الجبال والآكام ، فجاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يمشي ومعه جبريل - عليه السلام - ومع جبريل سبعون ألف ملك ، فصلى على معاوية بن معاوية ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لجبريل عليه السلام : " بم بلغ معاوية هذا ؟ " ، قال : بكثرة قراءته قل هو الله احد كان يقرؤها قائما وقاعدا وراقدا وماشيا ، فهذا بلغ به ما بلغ .


حبيب قلبى هذا السؤال ذكر عندى فى الكلية
كان فية مسابقة وذكر هذا السؤال
بنفس النمض
واليك تفاصيل الموضوع
((مُعَاوِيَةُ بنُ مُعَاوِيَة المُزَنَّي، ويقال: الليثي. ويقال: معاوية بن مُقرِّن المزني. قال أَبو عمر: "وهو أَولى بالصواب". توفي في حياة رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم. روى حديثه محبوب بن هلال المُزَني، عن ابن أَبي ميمونة، عن أَنس بن مالك قال: نزل جبريل على النبي عليهما السلام وهو بتبوك، فقال: يا محمد، مات معاوية بن معاوية المزني بالمدينة، فيجب أَن نصلي عليه: قال: "نعم"، فضرب بجناحه الأَرض، فلم تبق شجرة ولا أَكمة إِلا تَضَعضعت، ورُفع له سريره حتى نظر إِليه، فصلى عليه وخلفه صفان من الملائكة، في كل صَفٍّ أَلفُ مَلَك، فقال النبي صَلَّى الله عليه وسلم لجبريل عليه السلام: "يَا جِبْرِيْلُ، بِمَ نَالَ هَذِهِ الْمَنْزِلَةَ"؟ قال: بحبه: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، وقراءته إِياها جائيًا وذاهبًا وقائمًا وقاعِدًا، وعلى كل حال(*). وقد روي: "في كل صف ستون أَلفَ ملك". ورواه يزيد بن هارون، عن العلاء أبي محمد الثقفي، عن أَنس بن مالك، فقال: معاوية ابن معاوية الليثي. ورواه بقية بن الوليد، عن محمد بن زياد، عن أَبي أُمامة الباهلي، نحوه. وقال: معاوية بن مقرن المزني. قال أَبو عمر: أَسانيدُ هذه الأَحاديث ليست بالقوية. قال: ومعاوية بن مقرن المزني وإخوته: النعمان، وسُوَيد، ومعقل ـــ وكانوا سبعة ـــ معروفون في الصحابة مشهورون، قال: وأما معاوية بن معاوية فلا أَعرفه بغير ما ذكرت)) أسد الغابة.
((روى حديثه أنس بن مالك وأبو أمامة.)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب.
((ذَكَرَهُ الْبَغَوِيُّ وجماعة، وقالوا: مات على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وردت قصته من حديث أبي أُمامة؛ وأنس مسندة، ومن طريق سعيد بن المسيب والحسن البصري مرسلة، فأخرج الطبراني، ومحمد بن أيوب بن الضُّرَيس في فضائل القرآن، وسمويه في فوائده، وابن منده والبيهقيّ في "الدلائل"، كلهم من طريق محبوب بن هلال، عن عطاء بن أبي ميمونة، عن أنس بن مالك، قال: نزل جبرائيل على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال: يا مُحَمَّدُ، مَاتَ معاويةُ بنُ معاوية المزني، أتحبُّ أن تصلي عليه؟ قال: "نعم". فضرب بجناحيه فلم يبق أكمة ولا شجَرة إلا قد تضعضعت، فرفع سريره حتى نظر إليه، فصلى عليه، وخَلْفه صفَّان من الملائكة، كلُّ صفّ سبعون ألف ملك، فقال: "يَا جِبْرَائِيلُ، بِمَ نَالَ مُعَاوِيَةُ هَذِهِ الْمَنْزَلَةَ"؟ قال: بحب: {قُلْ هُوَ الله أحَدٌ} وقراءته إياها جاثيًا وذاهبًا، وقائمًا وقاعدًا، وعلى كل حال.(*) وأول حديث ابن الضُّرَيس: كان النبي صَلَّى الله عليه وسلم بالشام ومحبوب ـــ قال أبو حاتم: ليس بالمشهور. وذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ في الثقات، وأخرجه ابن سنجر في مسنده، وابن الأعرابي، وابن عبد البر، ورويناه بعلو في فوائد حاجب الطوسي، كلهم من طريق يزيد بن هارون، أنبأنا العلامة أبو محمد الثقفي، سمعت أنس بن مالك يقول: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غزوة تَبُوك، فطلعت الشمس يومًا بنُور وشعاع وضياء لم نره قبل ذلك، فتعجب النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم من شأنها إذ أتاه جبريل فقال: مات معاوية بن معاوية الليثي، فبعث الله سبعين ألف ملَكِ يصلُّون عليه. قال: "بِمَ ذَاكَ؟" قال: بكثرة تلاوته: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}... فذكر نحوه. وفيه: فهل لك أن تصلي عليه فأقبض لك الأرضَ؟ قال: "نعم". فصلّى عليه.(*) والعلاء أبو محمد هو ابن زيد الثقفي واهٍ. وأخطأ في قوله اللّيثي. وله طريق ثالثة عن أنس، ذكرها ابن منده، مِنْ رواية أبي عتاب في "الدلائل"، عن يحيى بن أبي محمد عنه، قال: ورواه نوح بن عمرو، عن بقية، عن محمد بن زياد، عن أبي أمامة نحوه. قلت: وأخرجه أبُو أحْمَدَ الْحَاكِمُ في فوائده، والطبراني في مسند الشاميين، والخلال في فضائل: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}، وابن عبد البر جميعًا مِنْ طريق نوح، فذكر نحوه، وفيه: فوضع جِبْرَائِيلُ جنَاحَه الأيمن على الجبال، فتواضعت حتى نظرنا إلى المدينة. قَالَ ابْنُ حِبَّانَ في ترجمة العلاء الثقفي من الضعفاء بعد أن ذكر له هذا الحديث: سرقه شيخ من أهل الشام، فرواه عن بقية، فذكره. قلت: فما أدري عنى نوحًا أو غيره، فإنه لم يذكر نوحًا في الضعفاء. وأما طريق سعيد بن المسيب المرسلة فروَيناها في فضائل القرآن لابن الضُّريس؛ مِنْ طريق على بن زيد بن جُدْعان عنه؛ وأما طريق الحسن البصريّ فأخرجها البغويّ وابن منده من طريق صدَقة بن أبي سهل؛ عن يونس بن عبيد؛ عن الحسن عن معاوية بن معاوية المزني ـــ أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان غازيًا بتبُوك فأتاه جبريل؛ فقال: يا محمد؛ هل لك في جنازة معاوية بن معاوية المزني؟ فذكر الحديث. وهذا مرسل؛ وليس المراد بقوله: "عن" أداة الرواية؛ وإنما تقدم الكلام أن الحسن أخبر عن قصة معاوية المزني. قال ابْنُ عَبْدِ الْْبَرِّ: أسانيد هذا الحديث ليست بالقوية؛ ولو أنها في الأحكام لم يكن في شيء منها حجة؛ ومعاوية بن مُقرن المزني معروف هو وإخوته؛ وأما معاوية بن معاوية فلا أعرفه. قلت: قد يحتج به من يجيز الصلاة على الغائب؛ ويدفعه ما ورد أنه رفعت الحجُب حتى شهد جنازته؛ فهذا يتعلق بالأحكام. والله أعلم.(*))) الإصابة في تمييز الصحابة.








التعديل الأخير تم بواسطة بحر النسيان ; 07-15-2013 الساعة 12:59 AM
  رد مع اقتباس