لمْ يَعُدْ بِـ وِسْعَكَ أنْ تَعْبُثُ بِـ جَرْحِي العَتِيقْ ..
وَ لَمْ أعُدْ أرْتَجِفُ أمَلاً لِـ سَمَاعِ صَوْتَكَ مِنْ جَدِيدٌ
وَ لَمْ أعُدْ أرْتَجِفُ تَوقاً وَ أنَا أتَأهَبُ لِـ لِقَائَكَ مِنْ جَدِيدٌ
صِرْتُ أرْتَدِي الجَلِيدُ وَأمَارِسُ النِسْيَانِ وَالحُبْ مَعَ الرِيحُ العَابِرَة