منذ /09-23-2013, 06:57 PM
|
#153 |
الْأُسْتَاذُ والطﻼبمشرف عـام
| قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: ستفتح عليكم بعدي مصر فاستوصوا بقبطها خيراً فإن لكم منهم ذمة ورحما. إذا فتح الله عز وجل عليكم مصر فاتخذوا بها ....................................... جندا كثيفا فذلك الجند خير أجناد الأرض، فقال أبو بكر لم يا رسول الله؟ فقال: لأنهم وأزواجهم في رباط إلى يوم القيامة.
ستفتح عليكم مدينة يذكر فيها القيراط فاستوصوا بأهلها خيراً فإن لهم ذمة ورحما.
إن الله سيفتح عليكم مصر من بعدي فانتجعوها فإن من فاته الملك لم يفته الخير بأصحابي، إن مصر هي الربانية الشيعة.
وقوله صلى الله عليه وسلم وذكر مصر فقال: ما كادهم أحد إلا كفاهم الله مؤنته.
أوصيكم بأهل البلدة السوداء، السحم الجعاد، فإن لهم ذمة ورحما.
مصر أطيب الأرضين ترابا وعجمها أكرم العجم، فإن لهم ذمة ورحما.
أهل مصر في رباط إلى يوم القيامة.
الله الله في أهل المدرة السوداء، السحم الجعاد، فإن لهم نسبا وصهراً.
من أتعبته المكاسب فعليه بمصر، وعليه بالجانب الغربي.
قسمت البركة عشرة أجزاء فجعلت تسعة في مصر وجزء بالأمصار.
اتقوا الله في القبط، لا تأكلوها أكل الخضر.
وقد أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام بقبط مصر فقال: إنكم ستظهرون عليهم ويكونون لكم عدة.
تكون فتنة اسم الناس فيها - أو خير الناس فيها - الجند الغربي، قال عمرو بن العاص فلذلك قدمت عليكم مصر.
مصر خزائن الله في الأرض والجيزة غيضة من غياض الجنة.
وقوله عليه الصلاة والسلام: حين أتى بعسل بنها دعا فيه بالبركة. |
|
| |