[كريم عاصم]

دة كان ديوتو مع قيثارة كنا نرى بأعيننا المصلحة والمكر في الحياة للوصوليين من وجهة النظر عن النفاق للوصول إلى ..............................

المصلحــــــــة علي مدي العصوُر والسوُيعات الزمنية روابط ممدودة بحبال سميكة وأوتار صلٌبة وسيظل الصراع قائم في حياتنا ولائـِة الأول هو المصلحة التى ستظل أمامنا نراها يوماً بعد يوم لاندري أين بدايتها وإلي متي ستكون نهايتها حوار خاطري مع كريم عاصم ..., القلب الصامت ربما يكون مُتجدد للقضاء علي تلك السلبية وإنتزاعها من حياتنا ورُبما يكون لنا عنوانا آخر لعرض السلبية والإيجاد عن حلها إليكم القصيدة ... ؟ المصــــلحة مصٌلحة أنتَ والمكر ذاتكَ ................غموُض في نهرر غارٌف تسقيِ السُم برواء ذاتكَ ...........عاري الوُصول لمنصبَ زائِف مصٌلحتيِ حيِ ووأد حالٌِك ..........أرفـٌق الصكوُك والمعارِف أعتليِ القصوُر والرف شائِك ..........قمٌم حسابيِ الزٌج بالمشارِف لأجٌل المناَل تهديِ ولائَك .......ولاَء الركوُع والحـٌكر عاكِف ثوُب الواعٌظين كيِل ردائك َ ..........كفة تميِل والأُخري مخُالف هذاَ منـٌالي والربٌح مالَك .....أقُص الفصوُل وأقطع المخاوُِف من يعترضنيِ فهو سالِك ..........غدريِ وسُبل المجَارف تهدٌي الغِير لديٌِن أهوائكَ .......وترصٌد صهيِل السوُاحف بعِسال حاوي فراشٌك ......رصٌف الفروق والسوالِف أتمتِم حِوُاري الساهكَ ....لأجذب صٌفوف الكوُارف حتي أصبُغ مهالِك .....بلون الطروُح والمصٌارِف يملأ المكٌر وعائكَ .....ويسبٌح موُكب المقادِف معِين الفِكر الشٌائب .......تأبيَ ذِهاب الشٌاغِف لايُعنيني دهائِك .....وصوُلى للمٌجد حالِف أنعيِ فرُاق شٌرائك ......ونصل البيِع مقاطِف نصٌب لعنةً أحقادكَ .......والغل بالُه تالِف خنجر أصٌاب سهامكَ ..ورد الجمِيل إليِك صارِف قد أبيِت خيِالك ....فالوُاقع وجديِ الوُارِف سأعتليِ منصٌب حانِك ....رغم أنف كُل الطوٌائف المصلحة : قلم / كريم عاصم ,,قيثارة الصمت