الموضوع: حاجه مستفزه
عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /10-26-2013, 11:19 AM   #6

big bốss

مشرف الخزعبلات والنقاش

 

 رقم العضوية : 34053
 تاريخ التسجيل : Oct 2009
 الجنس : ~ ذكر
 المكان : سوهاج
 المشاركات : 47,820
 الحكمة المفضلة : واثق الخطى يمشي ملكآ ( نور هلال )
 النقاط : big bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond reputebig bốss has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 4794458
 قوة التقييم : 2398

big bốss غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

وسام الوفاء لسنة 2015 صديق الأقلام وسام انشط مشرف في الشقلبه :D مسابقة 153 وسام نجم الخزعبلات مركز اول عطاء أشرافى افضل خزعبلاوى تكريم يوميات شكر وتقدير من الاداره 

افتراضي

اقتباس
مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق متيم
مفيش اى مبرر انك تشتم بلدك او تقلل من شأن بلدك
وموضوعك فكرنى بردى على عضوه فى المنتدى كانت شتمت مصر
فانا رديت عليها فى مدونتى وقلت
مصر اللى ما تعرفيش قيمتها وشتمتيها انا هقول لكى مين هى البلد دى

مصر اللى اتذكرت 5 مرات فى القرآن صريحة و 23 مرة بالاشارة لها وذكر اماكن موجودة فيها.....
مصر اللى ذكرت 10 مرات فى القرآن بلفظ الارض مثل فى سورة يوسف
( اجعلنى على خزائن الارض )
وفى سورة القصص ( ونمكن لهم فى الارض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون )
وذكرت 5 مرات بلفظ (المدينة) مثل قوله تعالى ( وجاء رجل من اقصا المدينه يسعى )
وقوله تعالى ( وقال نسوة فى المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه )
مصر اللى ذكرت فى القرآن بلفظ المدائن 3 مرات مثل قوله تعالى
( فارسل فرعون فى المدائن حاشرين )
لفظ (خزائن) ورد في القرآن ثمان مرات، كلها تتعلق بخزائن الله ورحمته،
إلا الآية اللى فى سورة يوسف فانها جاءت بخصوص خزائن مصر مما يدل على أنها من خزائن الله، والله له ملك السماوات والأرض
, وقد إختص الله عز وجل مصر وأهلها بأفراد مباركة منها، وإدخرها للمؤمنين لتكون مأوى للمترين والتجار وأهل الحاجة، كما كانت في أيام وزارة يوسف عليه السلام، وموضوعاً للسعة والمندوحة عند المسلمين

فى التوراة ( مصر خزائن الأرض كلها ، فمن أرادها بسوء قصمه الله ).
مصر اللى النبى عليه الصلاة والسلام اوصى على قبطيها ومدح فى جنودها

مصر هى ارض الانبياء والصالحين وكان بها اكثر من نبى من انبياء الله منهم
إبراهيم الخليل ، و إسماعيل ،و إدريس ، و يعقوب ، و يوسف ، و اثنا عشر سبطا .
وولد بها موسى ، وهارون ، و يوشع بن نون ،و دانيال ، و أرميا و لقمان
و كان بها من الصديقيين و الصديقات مؤمن آل فرعون الذى ذكر فى القرآن
فى مواضع كثيره و كان بها الخضر ،
آسيه امرأة فرعون و أم إسحاق و مريم ابنه عمران ، و ماشطه بنت فرعون
من مصر تزوج إبراهيم الخليل هاجر أم اسماعيل و تزوج يوسف من زليخا ،
و منها أهدى المقوقس الرسول عليه الصلاه و السلام ماريا القبطيه فتزوجها و أنجبت له إبراهيم .
و يذكر أنه لما أجتمع الحسين بن على مع معاويه قال له الحسين : إن اهل حفن بصعيد مصر و هى قريه ماريه ام إبراهيم فاسقط عنها الخراج إكراما لرسول الله ، فأسقطه .
مصر اللى سيدنا عمر بن الخطاب ارسل الى عمرو بن العاص يسأله عن صفاتها
فكتب إليه عمرو بن العاص قد فهمت كلامك و ما فكرت فيه من صفه مصر ،
مع أن كتابى سيكشف عنك عمى الخبر ، و يرمى على بابك منها بنافذ النظر ،
وإن مصر تربه سوداء و شجرة خضراء ،بين جبل أغبر و رمل أعفر ،
قد أكتنفها معدن رفقها (أى عملها ) و محط رزقها ، ما بين أسوان إلى منشأ البحر ،
فسح النهر(تدفقه) مسرة الراكب شهرا ، كأن ما بين جبلها و رملهابطن أقب (دقيق الخصر)
و ظهر أجب ، يخط فيه مبارك الغدوات ،ميمون البركات نيسيل بالذهب
، و يجرى على الزياده و النقصان كمجارى الشمس و القمر ،
له أيام تسيل له عيون الأرض و ينابيعها مامورة إليه بذلك ن حتى إذا ربا و طما
و اصلخم لججه (أى اشتد) و اغلولب عبابه كانت القرى بما أحاط بها كالربا ،
لا يتوصل من بعضها إلى بعض إلا فى السفائن و المراكب ،
و لا يلبث غلا قليلا حتى يلم كأول ما بدا من جريه و أول ما طما فى درته
حتى تستبين فنونها و متونها
مصر اللى قال عنها عبدالله بن عمر لما خلق الله آدم مثل له الدنيا شرقها و غربها
و سهلها و جبلها و أنهارها و بحارها و بنائها و خرابها و من يسكنها من الأمم
و من يملكها من الملوك ،فلما رأى مصر رآها أرض سهلة ذات
نهر جار مادته من الجنه تنحدر فيه البركه و تمزجه الرحمه ،
و رأى جبلا من جبالها مكسوا نورا لا يخلو من نظر الرب إليه بالرحمه
فى سفحه أشجار مثمرة فروعها فى الجنه تسقى بماء الرحمه ،
فدعا ادم فى النيل بالبركة ، و دعا فى أرض مصر بالرحمه و البر و التقوى ،
و بارك على نيلها و جبلها سبع مرات .
وقال ايضا عبالله بن عمر عن مصر كما ذكر السيوطى
( يأيها الجبل المرحوم ، سفحك جنه و تربتك مسك ، يدفن فيها غراس الجنه ،ارض حافظه مطيعه رحيمه ، لا خلتك يا مصر بركة ، و لازال بك حفظ ، ولا زال منك ملك و عز .)
وسيدنا عبدالله بن عباس ترجمان القرآن قال ( " دعا نوح عليه السلام لابنه بيصر بن حام أبو مصر فقال اللهم إنه قد أجاب دعوتى فبارك فيه و فى ذريته و أسكنه الأرض الطيبه المباركه التى هى أم البلاد و غوث العباد " )

شرف لاى حد انه يكون مصرى



أجدت و عبرت عن عظمة مصر

و للأسف العامل اللوحه دى واحد اخوانى و عامل انه عارف ربنا

التعصب الاعمى و غسيل العقول عمى الناس خلاص عن حقيقة الامور







  رد مع اقتباس