هذه الايام انتشرت المتاجره بالدين
و التحليل و التكفير على حسب الاهواء و الميول
لا احد يملك ان يكفر شخص أخر ، لانه قد يأتيه وقته يستنير بالهدايه
بعد الضلاله ، و الدينن لله ندعوا اليه بالموعظه الحسنه
و ليس كما نرى الان تكفير الناس لميولهم السياسي
و كما ذكرتى
اللهم اصلح شأن أمتنا
|