عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-18-2013, 08:21 AM   #2

عاشق متيم

مشرف الاسلامى سابقا

 

 رقم العضوية : 91636
 تاريخ التسجيل : Jan 2013
 الجنس : ~ ذكر
 المشاركات : 4,749
 الحكمة المفضلة : كلام الناس ..،،،مثل الصخور ، إما أن تحملها على ظهرك فينكسر أو تبني بها برجا تحت اقدامك فتعلو وتنتصر
 النقاط : عاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 82843
 قوة التقييم : 42

عاشق متيم غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

مسابقة تهييس تيت تيت خزعبلات بنات مصر المركز الثانى وسام  الاحساس الصادق وسام تكريم من الخزعبلات وسام المشرف المميز نجم الخزعبلايه المجنونه المركز الثانى وسام الحضور المميز تكريم فى قسم النقاش الرد القيم فى قسم النقاش 

افتراضي

التقسيم ده اللى هو مقدمة واربع مقاصد وخاتمه ده اللى قسمه الشيخ دراز وذكر فى كتاب الحاوى فى تفسير القرآن الكريم ؛

لكن فى ناس قسمتها تقسيمه اخرى :
مقدمة وقسمين وخاتمة
المقدمة من الآية [1- 20] مثلما أبان عنه الدكتور دراز.
والقسم الأول: من الآية [21- 167] من قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة:21] إلى آخر قوله تعالى: {وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّأُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ} [البقرة:167].
وهذا القسم قائم بالحقائق والتكاليف العقدية الإيمانية.
القسم الثاني: من الآية [168- 283] من أول قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالًا طَيِّبًا وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} [البقرة:168] إلى آخر قوله تعالى: {وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا تَكْتُمُوا الشَّهَادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ} [البقرة:283].
وآيات هذا القسم معقودة لبيان أحكام الشريعة؛ لتكتمل بها صورة الإسلام، وهديه؛ عقيدةً وشريعةً.
واستهلال هذا الشطر بدعوة الناس كافة إلى أن يأكلوا مما في الأرض حلالًا طيبا، ولا يتبعوا خطوات الشيطان؛ فهو عدوهم المبين يتناغم مع ما عُقدت له آياته من بيان أحكام الشريعة، وأبرزها أحكام المطعم؛ لأنها أساس الأعمال؛ فإن كل جسم نبت من حرام فإن مآله إلى النار، ولا تقبل صلاته وصيامه ولا زكاته ولا حجه ولا جهاده إلى آخر تلك الشرائع التي فصلتها آيات هذا العقد.
فالتوحيد رأس الجانب العقدي.
وطيب المطعم رأس الجانب التشريعي.
فكانت الدعوة إلى الجانب الأول للناس كافة في مستهل آيات القسم الأول العقدي.
وكانت الدعوة إلى الجانب الآخر للناس كافة في مستهل آيات القسم الثاني التشريعي.
ثم توالت التشريعات؛ ليحقق الأمن من طيب المطعم وأحكام الصيام والجهاد والحج والإنفاق والقتال في الأشهر الحرم، والخمر والميسر، وأحكام الأسرة، وأحكام المعاملات المالية من صدقة وربًا وقرض ورهن، فختم آيات هذا القسم بأطول آية: آية المداينة، فآية الرهن؛ مؤكدا الدعوة إلى الأمانة والقيام بحق الشهادة.
ثم تأتي الخاتمة: في ثلاث آيات [284- 286] مقررة أن الكون كله لله وحده، وأن ما في الأنفس يحاسب عليه؛ فيغفر لمن يشاء، ويعذب من يشاء، فكأن في هذه الآية تعقيبًا على القسمين معًا العقدي والتشريعي، وفي الوقت نفسه توطئة لذكر الذين قاموا بحق هذين القسمين فكان فيه رد عجز السورة على صدرها.
وفى ناس شرحتها وذكرت المقاصد كده :


المقاصد :
  1. بيان ان الالتزام بالقران الكريم هو سبيل الهداية ” ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين”اية1-2
  2. بيان اصناف الناس في قبول اوامر الله سبحانه اية 3-20
المؤمنون المفلحون : يؤمنون بالغيب ، يقيمون الصلاة ، ينفقون، يؤمنون بما انزل على جميع الانبياء ، يؤمنون بالاخرة.
ونجد ان السورة ختمت بهذه المعاني ” آمن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل امن بالله …وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير “.
‌أ. الكافرون ولهم عذاب عظيم : معرضون عن سبيل الهداية، لا يطلبونها ولا يسعون في طريقها، لذا تجدهم لا ينتفعون بالانذار ولا بالقران ” ان الذين كفروا سواء عليهم ءانذرتهم ام لم تنذرهم لا يؤمنون”،اعرضوا باعرض الله عنهم “ختم الله على قلوبهم وعلى سمعم وعلى ابصارهم…”.
‌ب. المنافقون المخدوعون لهم عذاب اليم: يظهرون الالتزام ويضمرون الكفر فهم خليط من الصنفين السابقين وهم اشر من الكافرين لذلك اطال في بيان حالهم ، وهم يظنون انهم اذكياء لكن القران بين انهم مخدوعون لا يبصرون لا يشعرون يكذبون في ظغيانهم يعمهون ضالين …الخ
3. بيان مؤيدات الالتزام بامر الله سبحانه 21-29
‌أ. معرفة ان الله مستحق للعبادة ” ياايها الناس اعبدوا ربكم…” لانه الخالق الرازق المتصرف في هذا الكون.
‌ب. هو سبحانه منـزل القران المعجز الذي لا يستطيع احد ان يأتي بمثله لذا نلتزم بما في هذا القران الذي هو سبيل الهداية ، ونخالف الكافرين، ونصدق كل ما جاء فيه حتى لو كان مثل بعوضة .
‌ج. ثمرة الالتزام الجنة و النجاة من النار، ومن اعرض فهو من الخاسرين .
  1. 4. بيان عوارض الالتزام بامر الله سبحانه وتعالى قصة ادم 30-38،وهي: التوثق، التكبر ،المعصية، الكفر والتكذيب .
أ. الملائكة لما بين الله لهم انه جاعل في الارض خليفة اردوا الاستيثاق والاستيضاح لا الاعتراض،فلما بين لهم “قالوا سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا” وهذا شبيه بقصة الرجل الذي مر على القرية وقصة ابراهيم في اخر السورة “قال بلى ولكن ليطمئن قلبي”.
لطيفة: في قوله تعالى:” وعلم ادم الاسماء كلها” اثبات ان اصل اللغات موهوب من الله ولا يمنع ذلك ان يكون تطور اللغات مكتسب، وفي ذكر تعليم الاسماء تنبيه على ان من علم هو الذي امر سبحانه، وهذا مؤيد من مؤيدات الالتزام.
ب. ابليس لما امر بالسجود ابى السجود والتوبة، واستكبر فكان من الكافرين.
ج. ادم وزوجه لما امرا بعدم الاكل من شجرة معينة في الجنة، عصيا واكلا لكنهما بادرا بالتوبة والاستغفار فغفر لهما.
لطيفة: الذنب يعظم بالاستكبار ويصغر ويعفى عنه بالاستغفار. فرغم ان معصية ابليس من النوع الذي يمكن الرجوع عنه لانه امتناع فلو قال له الله سبحانه لم لم تسجد قال اسجد الان، لزال اثر خطئه لانه امتثل، لكنه استكبر فكفر، واما ادم عليه السلام فخطؤه من النوع الذي لا ينجبر ولا يمكن الرجوع عنه لانه فعل منهي عنه وهو الاكل ، فلا يمكنه الرجوع عن الاكل بعد فعله، ومع ذلك تاب فتاب الله عليه.
5. بيان الصوارف عن الالتزام وعلاجها ؛ بنو اسرائيل مثلا 39- 252 وهم الاول ذكرا في سورة الفاتحة وهم المغضوب عليهم
  • الكفر والتكذيب لامر الله سبحانه، مظاهره ووسائل الوقاية منه : ” والذين كفروا وكذبوا باياتنا…”
مظاهر الكفر والتكذيب لامر الله اجمالا 40-44:
  • الكفر بنعم الله وعهده الذي الذي اخذه .
  • الكفر بما انزل من عند الله .
  • تقديم الدنيا على الاخرة ، وحظ النفس على امر الله .
  • تزوير الحق وكتمانه .
  • عدم التمثل الداعي لدعوته، وعدم انتفاعه بما يعلمه.
وسائل الوقاية من التكذيب بايات الله سبحانه 45-74.
  • الصبر على امر الله سبحانه .45
  • الخشوع والمحافظة على الصلاة سبب للمحافظة و الالتزام بامر الله سبحانه.
  • الايمان بالبعث والجزاء ، وانه لا ينفع الانسان الا ما قدم.46-48
  • استحضار النعم وخاصة نعمة الهداية. 49-74
  • المبادرة الى التوبة عند المعصية.54
مظاهر كفر وتكذيب بني اسرائيل لامر الله تفصيلا، واثرهما على شخصية بني اسرائيل 75- _ والتحذير من مشابهتهم .
  • تحريف كتاب الله بعدما عقلوه وكتمه عن الناس وابتغاء الدنيا لا الاخرة به.75-80_ الجواب : من امن فله الجنة ومن اساء فله النار80-82 .
  • مخالفة امر الله في العلاقات الاجتماعية وتقديم المصالح الدنيوية على الاخروية ومعاداتهم الانبياء والصالحين 83-87.
  • ادعاء ان كفرهم ليس بايديهم بل الله خلقهم بقلوب قاسية 88، وانما قسوة قلوبهم بتكذيبهم لما انزل من عند الله، وحسدهم والتكبر على الهداية وقتلهم الانبياء ، والمخالفة الصريحة لامر انبيائهم وعبادتهم العجل،وقولهم سمعنا وعصينا_الاثر: الحرص على حياة.
لطيفة : “ولتجدنهم احرص الناس على حياة”،جاءت حياة منكرة للدلالة على حرصهم على اي حياة حتى ولو كانت حياة مهينة او رديئة.
  • الحسد والطعن غير المباشر في رسالة الاسلام وفي كل رسالة الهية ، من خلال الطعن في الواسطة وهو الملك جبريل عليه السلام 97، ومع ذلك يتبعون الشياطين فيما قالوا عن سليمان عليه السلام وملكه واتهامه بالسحر._ الاثر : كره الخير للاخرين والتشابه مع المشركين 105.
  • ومشيت بهذه الطريقة الى اخر السوره







  رد مع اقتباس