عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /11-24-2013, 12:30 AM   #786

رآقيہ بأخلاقـى

مشرفة الديكور سابقاً

 

 رقم العضوية : 68325
 تاريخ التسجيل : Mar 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : خـليك فى حـالك لو سمحت :)
 المشاركات : 19,274
 الحكمة المفضلة : لا تظـّن جـرح النـاس {لعبــة} فـَ هُنـاكَ مَـن لا ينـام مـن أجــل تِلــكَ الجُــروح
 النقاط : رآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond reputeرآقيہ بأخلاقـى has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 8955
 قوة التقييم : 5

رآقيہ بأخلاقـى غير متواجد حالياً

 

 

 

 

 

أوسمة العضو

مميز/ة الشهر وسام اجمل تصميم لعيد الاضحى 2015 مركز ثالث وسام مسابقة الحج الاكبر مركز ثاني وسام افضل مقطع يوتيوب 2015 افضل منظم مسابقة رمضانية حملة تنشيط عالم الطفل 2015 مركز ثاني وسام مسابقة أمى المركز الثالث وسام تنشيط قسم الجوالات . حملة تنشيط قسم السياحه مركز ثالث.. وسام تميز اقسام حواء العام :: 

افتراضي

  • الاسم : أسمهان
  • تاريخ الميلاد : 1917-06-11 جبل الدروز - لبنان
  • تاريخ الوفاة : 1944-07-14 راس البر - مصر حادث سياره وغرق السياره فى الماء
  • الإسم بالكامل : آمال فهد فرحان إسماعيل الأطرش
  • ولدت آمال الصغيرة في عرض البحر على متن إحدى سفن الشحن اليونانية التي
  • كانت متجهة إلى بيروت، وعند وصولها الى بيروت بلغها نبأ ان زوجها قاد ثورة
  • ضد الفرنسيين فخشيت على ابنائها ان يؤخذوا كرهينة رغم طلب زوجها منها
  • القدوم الى جبل الدروز وعندما تأكد من رفضها طلقها غير آسف عليها، انتقلت
  • الأم على اثر ذلك بأبنائها متجهة نحو القاهرة، ولكن عند وصولها للقنطرة لم
  • يسمح لها بدخول الأراضي المصرية لأنها لم تكن تحمل جواز سفر، إلا أنها استطاعت
  • الوصول إلى الزعيم سعد باشا زغلول تليفونيا، الذي كان على علاقة طيبة بعائلة
  • الأطرش، فتوسط لها وسمح لها بدخول القاهرة، في القاهرة أقامت العائلة في
  • حي الفجالة وهي تعاني من البؤس والفاقة، الأمر الذي دفع بالأم إلى العمل
  • في الأديرة والغناء في حفلات الأفراح الخاصة لإعالة وتعليم أولادها الخمسة
  • الذين سرعان ما نقص عددهم بوفاة الصغيرين أنور ووداد.

    بوادر الفن وبداياتها:


    ظهرت مواهب آمال الغنائية والفنية باكرا، فكانت تغني في البيت والمدرسة
  • مقلدة أم كلثوم ومرددة أغاني عبدالوهاب وشقيقها فريد،

    في أحد الأيام استقبل فريد في المنزل (وهو المطرب الناشئ الواعد) أحد كبار
  • الموسيقيين في مصر الملحّن داود حسني(19371871)، فسمع هذا آمال تغني في
  • غرفتها، فطلب إحضارها وسألها أن تغني من جديد، غنت آمال فأعجب داود
  • بصوتها وطرب، ولما إنتهت قال لها: كنت أتعهد تدريب فتاة تشبهك جمالا
  • وصوتا، توفيت قبل أن تشهر، لذلك أحب أن أدعوك باسمها أسمهان، وهكذا
  • أصبح اسم آمال الفني أسمهان.

    أنطلاقتها الفنية:


    أخذت أسمهان منذ 1931تشارك أخاها فريد في الغناء في صالة ماري منصور
  • في شارع عماد الدين بعد تجربة كانت لها إلى جانب والدتها في حفلات الأفراح
  • والإذاعة المحلية، وراح نجمها يسطع في سماء الأغنية العربية، وصوتها "السخي
  • الفيّاض بالشجو المرنان" على حد قول كرم ملحم كرم، يفتن الأسماع ويغزو القلوب.
  • آثر عن عبدالوهاب قوله في أسمهان، وكانت في السادسة عشرة: إن أسمهان فتاة
  • صغيرة لكن صوتها صوت امرأة ناضجة. عام ( 1933م) تزوجت أسمهان من الأمير
  • حسن الأطرش وإنتقلت معه إلى جبل الدروز(السويدا) في سوريا لتمضي معه أميرة
  • للجبل مدة ست سنوات رزقت في خلالها ابنة وحيدة هي كاميليا، لكن حياتها في
  • الجبل إنتهت على خلاف مع زوجها، فعادت من سوريا إلى عالم الفن، لتمارس
  • الغناء مستعيدة عرشها فيه، ولتدخل ميدان التمثيل السينمائي.

    السينما والغناء في حياتها:


    1939): م)تعرفت أسمهان على الكاتب محمد التابعي وذلك في منزل الموسيقار
  • محمد عبدالوهاب، وقد كان هذا التعارف هو بداية علاقة صداقة قوية بينهما،فتحت
  • الشهرة التي نالتها أسمهان كمطربة جميلة الصوت والصورة أمامها باب الدخول إلى
  • عالم السينما فمثلت(1941م) أول أفلامها (إنتصار الشباب) إلى جانب شقيقها فريد
  • ، فشاركته أغاني الفيلم، وفي خلال تصويره تعرفت أسمهان إلى المخرج أحمد
  • بدرخان، ثم تزوجته ولكن زواجهما إنهار سريعا وإنتهى بالطلاق دون أن تتمكن
  • من نيل الجنسية المصرية التي فقدتها حين تزوجت الأمير حسن الأطرش، (1944م)مثلت في فيلم (غرام وإنتقام)يعتبر الثاني والأخير إلى جانب يوسف
  • وهبي، وأنور وجدي، ومحمود المليجي، وبشارة واكيم، سجلت فيه مجموعة من
  • أحلى أغانيها. وشهدت نهاية هذا الفيلم نهاية أسمهان، سبق لأسمهان أن شاركت
  • بصوتها في بعض الأفلام كفيلم (يوم سعيد)، إذا شاركت محمد عبدالوهاب الغناء
  • في أوبريت (قيس وليلى)، كما سجلت أغنية (محلاها عيشة الفلاح) في الفيلم
  • نفسه، وهي من ألحان عبدالوهاب الذي سجلها بصوته في ما بعد، كذلك سجلت
  • أغنية (ليت للبراق عينا) في فيلم (ليلى بنت الصحراء).

    أغاني أسمهان:


    عرف عن أسمهان أنها لم تحصر تعاملها مع ملحن واحد مهما كان شأنه فتعددت
  • أسماء الملحنين الذين غنّت لهم ألحانا خالدة أمثال: محمد عبدالوهاب، رياض
  • السنباطي، محمد القصبجي، شقيقها فريد الأطرش، زكريا أحمد، إضافة إلى
  • مكتشفها ومتعهدها داود حسني، إلا أنه بالإمكان الإشارة إلى أن فريد الأطرش
  • كانت له حصة كبيرة في تلحين أغاني أسمهان الأكثر شهرة، وكما تعددت أسماء
  • الملحنين، تعددت كذلك أسماء الشعراء، نذكر منهم: أحمد رامي، يوسف بدروس
  • الأخطل الصغير، مأمون الشناوي، وبديع خيري.

    التعامل الاستخباراتي:


    أثيرت الكثير من القصص والأقاويل حول أسمهان وتعاونها مع الاستخبارات
  • البريطانية وتقول إحداها انه في أيار(1941م) تم أول لقاء بين أسمهان وأحد
  • السياسيين البريطانيين العاملين في منطقة الشرق الأوسط جرى خلاله الاتفاق على
  • أن تساعد أسمهان بريطانيا والحلفاء في تحرير سوريا وفلسطين ولبنان من قوات
  • فيشي الفرنسية وقوات ألمانيا النازية وذلك عن طريق إقناع زعماء جبل الدروز
  • بعدم التعرض لزحف الجيوش البريطانية والفرنسية (الديغولية)، قامت أسمهان
  • بمهمتها خير قيام بعد أن أعادها البريطانيون إلى زوجها الأسبق الأمير حسن
  • الأطرش، فرجعت أميرة الجبل من جديد، وهي تتمتع بمال وفير أغدقه عليها
  • الإنكليز، بهذا المال استطاعت أسمهان أن تحيي مرة أخرى حياة الترف والبذخ
  • وتثبت مكانتها كسيدة لها شأنها في المجتمع وكذلك مد يد المساعدة لطالبيها
  • كما خصصت يوم الإثنين من كل أسبوع لتوزيع الطحين على الفقراء مجانا وفي
  • منزلها الكائن في عمارة مجدلاني في حارة سرسق، ساءت الاحوال مرة اخرى مع
  • زوجها الأمير حسن،كما أن الإنكليز تخلوا عنها وقطعوا نبع المال لتأكِدهم من أنها
  • بدأت تعمل لمصلحة فرنسا (الديغولية)، وقد اعترف الجنرال إدوارد سبيرز ممثل
  • بريطانيا في لبنان يومذاك بأنه يتعامل مع أسمهان لقاء أموال وفيرة دفعت نظرا
  • لخدماتها وقال عنها أنها كانت كثيرة الكلام ومدمنة على الشراب وإنه قطع كل
  • علاقة معها. في هذا الوضع الصعب حاولت أسمهان جاهدة لاستعادة الجنسية
  • المصرية والعودة إلى القاهرة، بدأت تشعر بأنها على وشك الإفلاس وهي مقيمة
  • في القدس. وكان أن فتح باب الأمل بوصول الممثل أحمد سالم الذي تزوجته شرعيا
  • ومعه عادت إلى مصر.

    نهاية أسمهان:


    عادت أسمهان تعمل في الغناء والسينما في مصر رغم أن زواجها من أحمد سالم
  • لم يكن سعيدا، حتى أن الزوج أضطر ذات يوم لإطلاق النار بسبب عصيان الزوجة،
  • فأصيب برئته اليسرى كما أصيب أحد الضباط المصريين في صدره، وكان الضابط
  • قد حضر لتسوية الخلاف بين الزوجين، وفي الوقت الذي كانت أسمهان تعمل فيه
  • بفيلم (غرام وإنتقام) استأذنت من منتج الفيلم الممثل يوسف وهبي بالسفر إلى رأس
  • البر لتمضية فترة من الراحة هناك فوافق، ذهبت أسمهان إلى رأس البر صباح
  • الجمعة 14تموز 1944ترافقها صديقة لها تدعى ماري قلادة، وفي الطريق فقد
  • السائق السيطرة على السيارة فانحرفت وسقطت في الترعة (ترعة الساحل
  • الموجودة حاليا في مدينة طلخا)، حيث لاقت أسمهان وصديقتها حتفهما، أما
  • السائق فلم يصب بأذى وبعد الحادثة اختفى، وبعد اختفائه ظل السؤال عمن
  • وراء موت أسمهان دون جواب كما ظلت أصابع الإتهام موجهة نحو الاستخبارات
  • البريطانية والملك فاروق الذي لم تستجب أسمهان لرغباته، وزوجها الثالث أحمد
  • سالم وأم كلثوم التي ظلمها الإتهام كما يقول المدافعون عن أم كلثوم معتبرينها
  • مجرد شائعة مغرضة مشيرين الى ان هذه الإشاعة لم تتردد إلا بعد وفاة أسمهان
  • بأكثر من 20عاما، وأن أم كلثوم كانت تحب أسمهان وتقربها إليها وتشجعها
  • على زيارتها، وكانت تطلب منها أن تغني لها فتجلس أسمهان تأدبا تحت قدمي
  • أم كلثوم وتشدو لها وتطربها وتراقب بفرح إعجاب أم كلثوم وهي تغبط نفسها
  • على أن أم كلثوم تسمعها وتعجب بها، بل هي التي تطالبها أن تغني وهذا وحده
  • كان يسعد ويشرّف أسمهان.
    اسم الكاتب: محمود قاسم
  • ولدت أميرة حسن الأطرش فى لبنان فىق رية صغيرة بجبل الدروز. حضرت إلى
  • القاهرة وهى فى السادسة عشرة، وبدأت رحلتها فى عالم الغناء. حيث كان يضع
  • الألحان أخوها فريد الأطرش ، وقدمت أغنيات عليك صلاة الله وسلامه ، وبدع الورد
  • وأنا أهوى ، ودخلت مرةالجنينة ، وأوبريت مجنون ليلى ، وإمتى هتعرف إمتى
  • وليت للبراق عيناً ، وكانت أول أغنية محلاها عيشةا لفلاح.
    اسم الكاتب: باسم حفنى
  • أراد أبوها الأمير فهد أن يسميها بحرية لأنها ولدت في البحر، في 24 تشرين
  • ثاني 1912، حين كان يعود بعائلته سرا إلى الشام، بعد هزيمة عسكر السلطان
  • الذين كان يقودهم في بعض الممتلكات العثمانية في أوروبا، في الحرب الكونية
  • الأولى. لكن والدتها عالية المنذر أسمتها أمل لأنها ولدت مع أمل النجاة إثر ليلة
  • كادت فيها الباخرة تغرق. أما زوجها الأمير حسن الأطرش فأحب أن يسميها
  • آمال تفاؤلا. لكن العرب عرفوها بالإسم الذي أطلقه عليها أستاذها الموسيقي
  • العربي الكبير داود حسني: أسمهان على اسم مغنية عربية مجيدة من عصر غبر.


    ولدت أسمهان في جبل الدروز من عائلة آل الأطرش، وكان والدها آنذاك يفر بعائلته
  • بحرا. وكان أول بر وطأته قدما الطفلة أرض بيروت ثم إلى مصر هي وإخوتها فؤاد
  • وفريد وأمل، فدخلوا هناك المدارس وارتسمت أمامهم مسالك النزوع الفني الذي
  • ورثوه عن خؤولتهم. وكان خالهم خليل المنذر الذي مات وهو شاب، صاحب صوت
  • عذب، وأمهم تضرب العود وتغني. فغنت بأجر في روض الفرج، وأوكلت إلى علمين
  • من أعلام الموسيقى العربية تعليم أبنائها الفن: داود حسني، وفريد غصن اللبناني
  • الذي لمع في العود والتلحين في عصر العمالقة في مصر. وأخذ بيت الأطرش في
  • القاهرة يتحول في أوائل الثلاثينات إلى موقع من مواقع تجمع الفنانين، يلتقون
  • حيث البراعم والوعد.


    وبعدما بدأت أسمهان تغني لكبار في دنيا اللحن (القصبجي وحسني وغيرهما)
  • وهي لا تزال في الخامسة عشرة، استفاقت رواسب العمومة في صدر الشقيق الأكبر
  • فؤاد وهو الذي تسنى له أن يعي أمجاد الزعامة السياسية، فثار في مسالك
  • الخؤولة الذي أخذت أسمهان وشقيقها فريد يسيران عليه. فهرب ليلا إلى جبل
  • الدروز سنة 1933، وهو في الثانية والعشرين، ولم يلق آذنا صاغية لدى والده
  • الذي انصرف إلى زوجة جديدة. لكن ابن عمه الأمير حسن لقيه بالترحاب وانتخى
  • لنجدته. كان يجب أن يتزوج أسمهان قبل أن تمضي في طريق الفن إلى منتهاه.
  • وطلق الأمير حسن زوجته، وتزوج ابنة عمه واستطاع فؤاد أن يبعد عن بيت أمه
  • في القاهرة حشود الفنانين وأن يبعد أخته إلى دمشق ثم إلى الجبل حيث يصان
  • الشرف وتحفظ للإمارة حرمتها.


    حاولت أسمهان الإنتحار في دمشق أول مرة، ثم اغتنمت فرصة سفرها إلى
  • القاهرة لزيارة أمها وطفلتها من أجل الإستقلال في عاصمة الفن العربي .
  • ولم تقو على معاندة ميلها وهواها إلى الفن، فمكثت في القاهرة تبيت أسبوعا
  • في بيت أمها وشهرا في الفندق.



    ومضت حياتها في السنوات السبع الأخيرة على هذا المنوال: تصعد في عالم الفن
  • لتسعد جمهورا أحلها مكانة متقدمة في عصر العمالقة، فيما كانت تلهث وراء
  • يوم تسعد فيه نفسها فلا تصادف إلا المآسي.


    غنت أسمهان قبل زواجها، وهي بعد في الرابعة عشرة والخامسة عشرة لحنين لداود
  • حسني وألحانا لمحمد القصبجي، لكن من يسمع هذه الأغنيات وبخاصة لحن
  • القصبجي لكلمات يوسف بدروس، صديق العائلة: "كنت الأماني"، يحس عدم
  • نضوج هذا الصوت، إذا ما قورن بصوت أسمهان الذي يعرفه العامة على الرغم
  • من البشائر الواضحة فيه.
    أول أغنية غنتها أسمهان بعد عودتها إلى القاهرة سنة 1937 للقصبجي، لحنه
  • الأصولي الكبير: "ليت للبراق عينا" وهو لحن غناه قبلها إبراهيم حمودة
  • ثم حياة محمد في فيلم "ليلى بنت الصحراء"، والقصبجي أعطاها طائفة
  • أخرى من أجمل إغنياتها تراوحت من القصيدة:

    "أسقنيها بأبي" وهي قصيدة الأخطل الصغير الشهيرة، و"يا طيور"، وقصيدة
  • أحمد شوقي وغيرها من الأغنيات الخالدة.
    اسم الكاتب: مدحت مكرم


الحياة الزوجية:



هوامش:

  • توفت وعمرها يتجاوز ال 27 عاما
  • اسمهان توفيت فى حادث سياره قبل انتهائها من تصوير فيلم غرام وانتقام وتم
  • تغير النهايه من المخرج يوسف وهبى وهو واحد من امتع افلام السينما المصريه
  • توفت غرقا عام 1944 قبل ان تنتهي من تصوير المشاهد الأخيرة من فيلم "غرام
  • و انتقام"
  • قدمت اسمهان فى فيلم غرام وانتقام استعراض اسمه مواكب العز عن تاريخ اسره
  • محمد على الغريب ان كالعاده تتدخل السياسه بالفن فى مصر وبالتالى حذف هذا
  • المشهد من الفيلم بعد الثوره
  • تزوجت من المخرج "أحمد بدرخان"لكي تأخذ الجنسية المصرية
  • ومن غريب المصادفات أنها قبل أربع سنوات من وفاتها، أي في أوائل أيلول 1940
  • كانت تمر في المكان عينه فشعرت بالرعب لدى سماعها صوت آلة الضخ البخارية
  • العاملة في الترعة، ورمت قصيدة أبي العلاء المعري (غير مجد)التي لحنها لها الشيخ
  • زكريا أحمد، وكانت تتمرن على أدائها
  • تزوجت من الممثل" أحمد سالم واستقرت في مصر بعد معانا كثيرة
  • ابنة الأمير السوري فهد الأطرش مدير ناحية في قضاء ديمرجي في تركيا والدتها
  • علياء المنذر، درزية لبنانية، من بلدة برمانا، شقيقاها فؤاد الذي قاست منه الأمرين
  • في حياتها وفريد الأطرش الموسيقار الذي كانت على وفاق تام معها وأخذ بيدها
  • في عالم الفن وجعلها نجمة غنا
  • تزوجت مرتين ومنهم "أحمد بدرخان" وأيضا الأمير "حسن الأطرش"
  • قد كان هناك بعض الأستلطاف بينها وبين "أحمد حسنين هيكل"الذي كان ريئس الديوان الملكي وقد سعدت بالتعرف إليه.







  رد مع اقتباس