عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /01-15-2014, 07:11 AM   #2

عاشق متيم

مشرف الاسلامى سابقا

 

 رقم العضوية : 91636
 تاريخ التسجيل : Jan 2013
 الجنس : ~ ذكر
 المشاركات : 4,749
 الحكمة المفضلة : كلام الناس ..،،،مثل الصخور ، إما أن تحملها على ظهرك فينكسر أو تبني بها برجا تحت اقدامك فتعلو وتنتصر
 النقاط : عاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond reputeعاشق متيم has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 82843
 قوة التقييم : 42

عاشق متيم غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

مسابقة تهييس تيت تيت خزعبلات بنات مصر المركز الثانى وسام  الاحساس الصادق وسام تكريم من الخزعبلات وسام المشرف المميز نجم الخزعبلايه المجنونه المركز الثانى وسام الحضور المميز تكريم فى قسم النقاش الرد القيم فى قسم النقاش 

افتراضي

اقتباس
أيلة: قرية متوسطة بين المدينة ومصر والشام .

أيلة مدينة كانت عامرة وهي بطرف بحر القلزم من طرف الشام وهي الآن خراب يمر بها الحاج من مصر فتكون شماليهم ويمر بها الحاج من غرة وغيرها فتكون أمامهم، ويجلبون إليها الميرة من الكرك والشوبك وغيرهما يتلقون بها الحاج ذهابا وإيابا، وإليها تنسب العقبة المشهورة عند المصريين، وبينها وبين المدينة النبوية نحو الشهر بسير الأثقال إن اقتصروا كل يوم على مرحلة وإلا فدون ذلك، وهي من مصر على أكثر من النصف من ذلك، ولم يصب من قال من المتقدمين إنها على النصف مما بين مصر ومكة بل هي دون الثلث فإنها أقرب إلى مصر‏.‏
ونقل عياض عن بعض أهل العلم أن أيلة شعب من جبل رضوى الذي في ينبع، وتعقب بأنه اسم وافق اسما، والمراد بأيلة في الخبر هي المدينة الموصوفة آنفا، وقد ثبت ذكرها في صحيح مسلم في قصة غزوة تبوك وفيه ‏"‏ أن صاحب أيلة جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصالحه .

اقتباس
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( إن لكل نبي حوضاً، وإنهم يتباهون أيهم أكثر واردة، وإني أرجو أن أكون أكثرهم ) رواه الترمذي

لكن أخراج الترمذي من حديث سمرة رفعه ‏"‏ إن لكل نبي حوضا ‏"‏ اختلف في وصله وإرساله وأن المرسل أصح‏.‏
‏ والمرسل أخرجه ابن أبي الدنيا بسند صحيح عن الحسن قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن لكل نبي حوضا وهو قائم على حوضه بيده عصا يدعو من عرف من أمته، إلا أنهم يتباهون أيهم أكثر تبعا، وإني لأرجو أن أكون أكثرهم تبعا، وأخرجه الطبراني من وجه آخر عن سمرة موصولا مرفوعا مثله وفي سنده لين‏.‏
وأخرج ابن أبي الدنيا أيضا من حديث أبي سعيد رفعه ‏"‏ وكل نبي يدعو أمته ولكل نبي حوض، فمنهم من يأتيه الفئام ومنهم من يأتيه العصبة ومنهم من يأتيه الواحد ومنهم من يأتيه الاثنان ومنهم من لا يأتيه أحد، وإني لأكثر الأنبياء تبعا يوم القيامة ‏"‏ وفي إسناده لين
=======
اقتباس
مكان الحوض في ساحات القيامة قبل الصراط

العلماء اختلفوا وكل واحد كان له رأى ولكن
في الحديث الطويل عن لقيط بن عامر أنه ‏"‏ وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم هو ونهيك بن عاصم، قال‏:‏ فقدمنا المدينة عند انسلاخ رجب فلقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم حين انصرف من صلاة الغداة ‏"‏ الحديث بطوله في صفة الجنة والبعث وفيه ‏"‏ تعرضون عليه بادية له صفا حكم لا تخفى عليه منكم خافية فيأخذ غرفة من ماء فينضح بها قبلكم فلعمر إلهك ما يخطئ وجه أحدكم قطرة، فأما المسلم فتدع وجهه مثل الريطة البيضاء، وأما الكافر فتخطمه مثل الخطام الأسود، ثم ينصرف نبيكم وينصرف على أثره الصالحون فيسلكون جسرا من النار، يطأ أحدكم الجمرة فيقول‏:‏ حس، فيقول ربك أوانه إلا، فيطلعون على حوض الرسول على أظماء والله ناهلة رأيتها أبدا ما يبسط أحد منكم يده إلا وقع على قدح ‏"‏ الحديث‏.‏
وأخرجه ابن أبي عاصم في السنة والطبراني والحاكم، وهو صريح في أن الحوض قبل الصراط‏.‏
=======
فى حاجات كتير فى موضوعك عاوز اعلق عليها بس هيكون الرد كبير جداا لان لكل فى رواه نقلوا هذا الحديث بعده طرق واختلفوا فى ذكر المسافه
في رواية الحسن عن أنس عند أحمد ‏"‏ كما بين مكة إلى أيلة أو بين صنعاء ومكة ‏"‏ وفي حديث أبي سعيد عند ابن أبي شيبة وابن ماجه ‏"‏ ما بين الكعبة إلى بيت المقدس ‏"‏ وفي حديث عتبة بن عبد عند الطبراني ‏"‏ كما بين البيضاء إلى بصرى ‏"‏ وغيرهم كثير
===========
اللهم اسقنا واياكم من يده الشريفه شربه ماء لا نظمأ بعدها ابدا
جزاك الله كل خير على الطرح القيم
وجعله فى ميزان حسناتك







  رد مع اقتباس