عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /03-07-2014, 12:59 AM   #1

ابتسامة الزهر

مشرفة سابقة

 

 رقم العضوية : 75173
 تاريخ التسجيل : Sep 2011
 الجنس : ~ أنثى
 المكان : الأسكندرية المدينة النائمة فى احضان البحر
 المشاركات : 25,780
 الحكمة المفضلة : علمتنى الحياة الأخلاق الطيبة ودفء اللسان والأبتسامة أسلحة تخطف بها القلوب رغما عنها
 النقاط : ابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond reputeابتسامة الزهر has a reputation beyond repute
 درجة التقييم : 1587835
 قوة التقييم : 794

ابتسامة الزهر غير متواجد حالياً

أوسمة العضو

وسام مسابقة فارس الكلمة مركز ثالث حمله تنشيط التنمية البشريه المركز الاول حمله تنشيط الحياه البريه المسابقة الاسلاميه المركز الثالث حمله تنشيط القسم الاسلامى المركز الثالث اجمل قصه مصورة للطفل المركز الثالث تكريم فى مسابقة مضاد الخاطرة تحدى شباب وبنات مصر المركز الاول مسابقه الابداع المركز الثانى مركز اول تقاليد العرب 

افتراضي التأمل والفكر السعيد ( مسابقة تنشيط القسم )



















تنبّهتَ إلى تلك التجربة أو لا، وإن اعتبرتها روحية أو لا، فقد مررت بلحظاتٍ، أو بدقائق في حياتك، أحسست خلالها بالسكون، بالصعود فوق العادي، وبالوجود الإلهي، حينها، بدا لك العادي بديعاً ورائعاً ولامست حالةً من السلام العميق، والسعادة من دون عناء. عندما تمرّ بمثل هذه التجربة، اغتبط بها، إنّها تعكس طبيعتك الحقيقة.
سري سري رافي شانكار، معلّم روحي ومصلح اجتماعي
لا تقتصر فوائد التأمّل على الارتياح والغبطة اللذين يشعر بهما الفرد في أثناء ممارسته له، بل تتعدّاه إلى التأثير الجيِّد على الحياة في كلّ وقت. أثبتت مئات من الدراسات، خلال السنوات الأربعين المنصرمة، فوائد التأمّل على الجسم والعقل والمشاعر. لقد برهنت إحدى أوائل هذه الدراسات، التي قام بها د. روبرت كيث والاّس، أنّ التأمل وبخاصةً التأمل الصعودي (Transcendental Meditation)، يفيد في تخفيف مشكلات ضغط الدّم وحالة الكآبة، ويحسّن عمل جهاز المناعة. ولقد تلت هذه الدراسة، دراساتٌ أخرى عديدة على جميع أنواع التأمّل، حتى أصبح التأمّل إحدى الطرائق المعتمدة طبيّاً في العالم أجمع، لتفادي المشكلات النفسية الناتجة من ضغوط الحياة.
تتعدى فوائد التأمل تفادي المشاكل الناتجة من ضغوط الحياة، إلى تطوير نشاط مناطق في الدّماغ مرتبطة بمشاعر السعادة والرّأفة.
تقول بيغلي، في كتابها "درّب تفكيرك، تغيّر دماغك" إنّ تأثير التأمل على الدماغ يعود إلى قدرة الدماغ على تغيير مسالكه العصبية. "إنّ المسالك في الدماغ التي تحمل المشاعر السلبية تضعف، وتلك التي تحمل المشاعر السعيدة والمحبّة تقوى".
إذا كنت من المبتدئين في ممارسة التأمّل، لا تظننّ أنّك لن تجني فوائده إلا بعد ثلاثين سنة. فقد أكّد د. دايفيدسون أنّ الذين لم يمضِ على ممارستهم التأمّل أكثر من ثلاثة أشهر، وهم يمارسونه لمدة عشرين إلى ثلاثين دقيقة يومياً، أظهروا هم أيضاً تغيّراً فيزيولوجيّاً في الدماغ انعكس مزيداً من السعادة والصحة. إذاً، ولحسن الحظ، ليس شرطاً أن تتأمّل خلال ثلاثين سنة من أجل جن



















  رد مع اقتباس