حداد حداد
فقد مات
معشوقتى
حتى الثماله
ودفنت الابجديه
تحت التراب
كيف للتراب
ان ياؤى
جسد ملاك
كيف تبلى
قصه العينين
التى استعبدنى
منذو اعوم
فى التراب
كيف لاقدام
كانت ترافقها
طواويسٌ
وتتبعها أيائل
ان ترقد فى
التراب اى تراب
ملعون ياؤى
فيروز العيون
فرقد فى سلام
فمن بعدك
لا شعر ولا نثر
فقد صارت
مالحة فى
فمى القصائد
والحروف خناجر
فى صدرى
توقيع احمد مصطفى
|