التنآقض بدآخل الانسآآن
يسرى به مسرى الدم فى العروق
فرب العزه قال الهمهآآ فجورهآ وتقوآهآآ
فالتنآقض دآخل الانسآآن وفى صراعآآت
فهو الطبيعى ولكن كلمآآ كآن الفجوه
بين المتنآقضآآت ضيقه كلمآ كآن الانسآن سوى
وطبيعى ...
آمآ توآجدهآآآ بشكل فادح ومسافه كبيره يدل
على تنآقض كبير فهنآ المشكله ,,
امآ دومآ الانسان فى تغيير فهو حاله
ع قول جآهين
لا تجبر الانسان ولا تحيره يكفيه مافيه عقل بيحيره
اللى النهارده بيطلبه ويشتهيه ,, هو اللى بكره
ح يشتهى يغيره ... عجبى ..
رآقتنى اطروحتك غاليتى
ومآ بهآ من فلسفه ...
فالفلسفه هنآ النظره الشخصيه للفرد تجآه
شىء معين فننغير بنغير الفرد وتغير الاشيآء
فلا ضير فى الفلسفه نفسهآآ ,, ولكن الخطآ فى الانسان
نفسه صآحب هذه الفلسفآآت ..
دوآم التميز .. تقييمى المتوآضع ..
|