زوجا كتبه الله لك وهدية من الرحمن
هنيئا له ماأسعده ماأفرحه
وللحاسدين هو مقصدا
نعم ماأسعده
حبيبة لحبه أخلصت
ولعشقه أبينت وأعلنت
ومن دون الرجال فى قلبها أسكنت
أشعروكأن موج حبك له يجرفنى ويلقى بى شاطئ اليم
مرتطما بكتلة لهيب أشواقك فأحرقتنى
فغدوت ثملا فاقدالتركيز
فلذا أسمحى لى أن أعود حينما أفيق
وحتى ذلك الحين
لك
نجومى*****5
وتقييمى
وورودى وودى
رفعت كان هنا
|