إلى الأنسانه الفاضله .....أطياف الماضى
أشعر بتلك السطور التى سطرتيها بئلام الحذن وبئلام اليأس
ولا تعبر إلا عن فقدان عزيز والعزيز ليسا أنسانا فقط
عندما تموت المشاعر وتدفن وتقبر الأحاسيس فى معناة الحياه بالفعل لن ولم يكون تفاؤل فالبحث عن الأمل والتفاول هو خير العيشه فى الحياه
ويقول سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
تفاؤلو خيرا
ووجود حضرتك يعنى الكثير هو علامه من علامات الأمل الذى يبس البهجه والسروور فى وجوه البائسين والعابثين
معزره على الأطاله
|