إلى نفسى
وقفت و يغدو الزمن مُهروِلا
وإلى متى يظل لسانى مُلجما
فلا العين بين النائمين باتت
وقد أصبح النوم عليها مُحرما
واندثرت ولم تنمو آمال قلبى
بعدما أمسى الفؤاد بها مُغرما
وعففتُ عن كل سوء وألفيتنى
بذكرالله قانعٌ وعطفهِ لن أُحْرمَ
التعديل الأخير تم بواسطة رضا التركى ; 08-25-2014 الساعة 09:17 PM |