تقبلي مودتي في ظل غياب الضمير الانساني
والبعد عن المولي سبحانه وتعالي
والبحث عن الذات والملذات وانتشار
الرشوي والمحسوبية اختفت الرقابة
الادارية والثقافيه علي المنتج الفني
واصبح يؤثر بالسلب نهائيا علي الاطفال
اكثر من الكبار لا اعترف به كفن واري
ان الحل الاسمي مبدأيا فالرقابة علي الافلام
وذلك بتغيير اللجنة حاليا ولو تحدثنا عن مقاطعتها
فاعزريني قد يحدث ذلك الا من رحم ربي
"ان النفس لامارة بالسوء"
تقبلي مروري
|